ابتلعت ريقها بتوتر واقترب هو ، كان ظله الضخم قد ابتلاعها بالكامل
انتفضت كمن لُدغت لكن يديه أمسكتا بخصرها قبل أن تهرب.
"ماذا تعرف؟"
همست بصوتٍ يكاد ينكسر.
ابتسم، أنفاسه الدافئة تلامس أذنها:
"أعرف أن الألفا لا ترتعد هكذا."
ثم انحنى ، شفتاه على بعد سنتيمترات من عنقها حيث تُخفي العلامة الباهتة
. "وأعرف أن رائحة الأوميغا... لا تُنسى."
أحكمت قبضتها على كتافه، شعرت بذئبه يزمجر في صدره
" حتى لو اختبأتِ تحت ألف جلد... سأعرفُ رائحة رفيقتي"
لن يستطيعَ كبحَ غرائزه... لكن هل سيستطيعُ كبحَ أنيابه عن عُنقها؟..
أقرأو روايتي الخطيرة... رواية " الألفا المزيفة"
حيثُ الضحيةُ تختبئُ في جلدِ الصياد، والصيادُ يُريدُ أن يُمسكها حيةً لا ميتةً...
https://www.wattpad.com/story/396445891?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=user8849517
لم يكتفِ بذلك،ايليف المرأة الاولى التى تجعله يكرر المعاشرة اكثر من مرة،عاد مجددًا،جولة بعد جولة،كان يشعر بأنه أصبح مدمنًا على هذا الشعور،الشعور بأن إيليف ملكه بالكامل،جسدها يتجاوب معه،بأنها اسفله،لا يشبع منها!
استمرت هي بمجارته خوفا أن لا تعجبه و تذهب تضحيتها فتعطيه كل ما يسعده من ردات فعل،بعد ساعات طويلة من المضاجعة،تركها ياغيز..كان يلهث بجنون،دقائق ثم نام بتعب.
إيليف فقد جلست على السرير ودموعها تتساقط،لم يكن هناك شيء يمكنه محو هذا العار من داخلها،أصبحت عاهرة
https://www.wattpad.com/story/385380402-%D8%B5%D9%81%D9%82%D8%A9-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%8A%D8%B7