yudaymuny

مرحبًا اصدقاء يُودَايْمُونِيَا اليوم نقدم لكم لمحة عن فَنَّان
          	ولِدَ الفَنَّان مَحمود سَعيد يومَ 8 أبريل 1897 ورَحل أيضًا في 8 أبريل مِن سَنة 1964. وُلِد في الدّائِرَة الأرُستقراطيّة بالإسكَندرِيّة، وهُوَ نَجل رئيس الوُزراء المَصري الأسبَق محَمد سَعيد باشا (1863-1928)، وخَال المَلِكَة فَريدَة مَلِكة مَصر (1921-1988). يُعَد مِن أوائِل مُؤسّسي المَدرَسة المَصرِيّة الحَديثَة في الفُنون التّشكيلِيّة.
          	
          	عمِلَ مُحامي، مُدّعي عام، وَقاضي، وَرئيس مَجلِس قُضاة مَحكَمة الإسكندَرِيّة، وبِرَغم نَجاحِ مَسيرته في المَجالِ القانونِي، إلا أنّ رغبَتَهُ في صُنع الفَنّ كانَت أقوَى وأكَبر، كانَت نُقطَة التّحوّل في مَسيرتهِ كفنّان هيَ زياراتُه لِلمَتاحِف الفَنّيّة في أورُوبا مِن عام 1919 إلَى عام 1921. وِخلال هذهِ الفَترَة درسَ الفنّ في لا جِراند شوميير فِي باريس، وتَفرغ للفَن في عام 1947. 
          	
          	نَجحَ سعيد فِي إرساء أسلوبِه الفَريد الذّاتيّ المَمزوج بِمَزيجٍ مِنَ التّأثيرِ الأوروبِيّ والحَياة والثّقافَة المُحيطَة بِهِ في وَطنِه، لَوحاتُه تَتميّز بِقوّة التّكوين والبِناء والطّابِع القَومِي مِنَ البِيئة المَصرِيّة. 
          	رَسمَ لَوحات المَناظِر الطّبيعيّة، الشّخصيات 'بورتَريه'، والعَادات والتّقاليد الشّعبيّة والتّراث، كما واهتَمّ للطَبقَة الفقيرَة في وَطنِه ورَسمِ حياتِهم اليَوميّة. امتَلكَ لمستهُ الخاصة والسحرِيّة، وتمَيّز بِعشقِه لِلألوان، وإحساسهِ المُرهَف بالضّوء، يَمزِج في لوحاتِه بينَ الواقِعِيّة الحالِمَة والرّومانسِيّة.
          	
          	لكلّ مُهتَم بالرّسامينَ العَرَب، ما أشهَر لوحات الفَنّان مَحمود سَعيد؟
          	
          	~أورورامي
          	~ازهاركم البنفسجية^^

Kyokazu3

هاي...بدي أطلب منك غلاف لروايتي بس ما عندي غير بنترست حتى أتواصل معك

Kyokazu3

@ Kyokazu3  ثانكيو...حسابي على بنترست في صفحتى روحي شوفيه
Reply

yudaymuny

@Kyokazu3 مرحبا، يسرنا رغبتك بالطلب من يودايمونيا، هل تمتلكين ايميل؟ إذ لم يكن لديك لا بأس ماهو حسابك على بنترست وسيتم التواصل معك
            
            - أزهار البنفسج
            -يودايمونيا
Reply

yudaymuny

مرحبًا اصدقاء يُودَايْمُونِيَا اليوم نقدم لكم لمحة عن فَنَّان
          ولِدَ الفَنَّان مَحمود سَعيد يومَ 8 أبريل 1897 ورَحل أيضًا في 8 أبريل مِن سَنة 1964. وُلِد في الدّائِرَة الأرُستقراطيّة بالإسكَندرِيّة، وهُوَ نَجل رئيس الوُزراء المَصري الأسبَق محَمد سَعيد باشا (1863-1928)، وخَال المَلِكَة فَريدَة مَلِكة مَصر (1921-1988). يُعَد مِن أوائِل مُؤسّسي المَدرَسة المَصرِيّة الحَديثَة في الفُنون التّشكيلِيّة.
          
          عمِلَ مُحامي، مُدّعي عام، وَقاضي، وَرئيس مَجلِس قُضاة مَحكَمة الإسكندَرِيّة، وبِرَغم نَجاحِ مَسيرته في المَجالِ القانونِي، إلا أنّ رغبَتَهُ في صُنع الفَنّ كانَت أقوَى وأكَبر، كانَت نُقطَة التّحوّل في مَسيرتهِ كفنّان هيَ زياراتُه لِلمَتاحِف الفَنّيّة في أورُوبا مِن عام 1919 إلَى عام 1921. وِخلال هذهِ الفَترَة درسَ الفنّ في لا جِراند شوميير فِي باريس، وتَفرغ للفَن في عام 1947. 
          
          نَجحَ سعيد فِي إرساء أسلوبِه الفَريد الذّاتيّ المَمزوج بِمَزيجٍ مِنَ التّأثيرِ الأوروبِيّ والحَياة والثّقافَة المُحيطَة بِهِ في وَطنِه، لَوحاتُه تَتميّز بِقوّة التّكوين والبِناء والطّابِع القَومِي مِنَ البِيئة المَصرِيّة. 
          رَسمَ لَوحات المَناظِر الطّبيعيّة، الشّخصيات 'بورتَريه'، والعَادات والتّقاليد الشّعبيّة والتّراث، كما واهتَمّ للطَبقَة الفقيرَة في وَطنِه ورَسمِ حياتِهم اليَوميّة. امتَلكَ لمستهُ الخاصة والسحرِيّة، وتمَيّز بِعشقِه لِلألوان، وإحساسهِ المُرهَف بالضّوء، يَمزِج في لوحاتِه بينَ الواقِعِيّة الحالِمَة والرّومانسِيّة.
          
          لكلّ مُهتَم بالرّسامينَ العَرَب، ما أشهَر لوحات الفَنّان مَحمود سَعيد؟
          
          ~أورورامي
          ~ازهاركم البنفسجية^^

yudaymuny

إلى أصدقاء يودايمونيا، إليكم كتاب "معراج"، مغامرة يومية مليئة بالمسابقات المتنوعة والتحديات القصيرة. المشاركة سهلة وخفيفة، وستقضون وقتًا ممتعًا مع بحارة اللغة الفضوليين، وأزهار يودايمونيا المبدعة، ورحالة الفضاء كاوس الذين لا حدود لاستكشافهم، ورحالة البرهان الذين يأخذونكم في رحلة معرفية دينية شيّقة، وأطباء ألوروس وشغفهم المستمر لاكتشاف كل جديد النفس. 
          https://www.wattpad.com/story/390581505

yudaymuny

في قلبِ الصحراءِ، حيث عمَّ الجفاف، تزهرُ يودايمونيا، تنثرُ عطرًا، تنشرُ فرحًا، تغني سيمفونيةً عذبة، تُراقص الريح بخفة، تداعب الشمس بجمالها؛ فتهمس رملاتُها: 
          «ما كل هذا الهناء!»
          
          مرتحلي يودايمونيا يُنشدون بحب، بينما تتسابق أناملهم؛ لإضافة لمسات لامعة مبدعة على خيمتهم الجديدة، مقرهم الآمن، وملاذهم الدافء.
          
          «أناستازيا» تُعلق بعض الزينة لاستقبال أي مُرتحل، «ديكلان» تنقش على الخيمة بعض الزخرفة والرسوم. 
          «ميرا»، و«ديبرا» يسقيان الزهور، و«أرورامي» تتنقل هنا وهناك تساعدهم وتنظمهم. 
          راقبتهم بحب، كيف يعملون بتناغم؟!
          
          وأنتم رِفاق، ألا ترغبون أن تكونوا جزءًا من هذه اللوحة؟
          
          -تقدم زهرة زنبق أبيض- 
          ننتظركم بشوقٍ صادق
           
          - رويناء.
          
          https://forms.gle/L9L3pa1j9cAYhk8e6