" عيناها ناعستان يُشعرانك بالأمان كأنهما بغداد ، أنفها السومري ، الشفاه أندلسية ،
شعرها فرعوني ، طولها شامي ، و كالعادة دمائها عراقية امتازت بـخفتّها ،
أمّا الحاجبان شديدان ذو نزعة اغريقية لدرجة تذكرني بقساوة أحكامهم !
ابتسامتها تنعشك مثل ضربة هواء على شاطئ المالديف ،
أمّا قلبها نظيف إلى درجة إنه كان يشبه تمامًا " انتفاضة تشرين" في بداياتها !
كلّ شيء فيها تاريخي و جامعةً لخصال الحضارات ..
فسلامٌ على بشرٍ مُتهم بأنه ( مَلاك )
بشرٌ تكوّن من براءة الملائكة و بقايا النجوم "
- ...♡
- JoinedFebruary 13, 2021
Sign up to join the largest storytelling community
or