هلاو حبايبي بس حبيت ابلغكم اني تاركة التصميم صار اكثر من شهر و السبب اني صف سادس و تركته ما اريد التهي بشي غير الدراسة و اذا الله كتبلنه عمر بعد ما اكمل ارجع اصمم اسفة للردتيهم و ما گدرت اصمملهم والله مو بيدي ❤️
شُعاع”
رواية تنبض بالألم، وتتلظّى بالأسرار، وتحكي عن أنثى وُلدت في ساحة حرب لا تُرى.
حين يهاجم الأب الأم أمام أعين أطفالها، تبدأ القصة… لكنها لا تنتهي هناك.
تخنق الصرخات الطفولة، وتغدو الطفلة أمًا قبل أوانها، تطهو في التاسعة، وتخيط الصبر على جسدها الممزق.
“شعاع” ليست مجرد فتاة… بل نجاة متأخرة.
عاشت في بيت الجدة القاسي، تحت سطوة الجوع، والحرمان، والصراخ… ثم بدأت الحرب الخفية، حين تسلّل السحر والجن والخذلان من أقرب الناس.
عمتها، والدها، وأرواح ظلت تلاحق أمها حتى الجنون.
لكن البطلة وقفت، عالجت، واجهت، وكتمت، حتى بدأت تكتشف:
أنها أيضًا كانت مسحورة…
بسحر الصمت، وسحر التضحية، وسحر أنها منسية.
رواية “شُعاع” تفتح أبواب الظلام دون خوف،
وتغوص في عالم السحر، الجن، الأمراض النفسية، والشفاء…
برؤية إنسانية، مؤلمة، وغامضة.
فهل يُمكن للنور أن يولد من العتمة؟
وهل كانت شعاع المنقذة… أم الضحية القادمة
الروايه متوفره في حسابي