ليـِلو .

انهَ محبس قديم 
          وَ بالغلط مبيوع
          لهسـه الباعني 
          يحس : نقص بيده

يُناديني ”شمامتي“
          فَـ يستديرُ قلبيّ ‏الملهُوف قبلِي أنا .

شِد حّيلك يگلبي الليُلة مَلتمات .

شوگي لعيونَك قَصيدة لهسة ما گايلها شاعر .

 صَح الرسايل تنتهي ، بَس اللي بيّهن يبقى .

بقمّة ضياعي چنت محتاج عنوانك 
          ومن صار ظلمة العُمر حَنّيت لألوانك
          غير اقتنعلك رحت ! 
          من احس روحي طحت تلزمني قمصانك
          انه اليعوف الهوى اعله حساب دخانك
          اليفتح چفوفه الك من تسد بيبانك
          شيفيد بية البُعد 
          من افقد الذاكرة  يذكرني نسيانك
          حاير واحس بخطر حيرة حمامة بمطر 
          لو ما لگيتك وطن ما ضال بأغصانك
          ما حاولت تلتفت ؟ تفتقد حنّيتي 
          مو چنت كل شيء الك
           لميتك من الهوى وضميتك بريتي
          وذاك النطيته الك مو وقتي عافيتي !

أخبُرني مَاذا فَعلتَ بي لتجَعلَ روحٌَي هائِمه بِكَ، وقَلبي مُقيد بكَ، وذَهُني شارد بكَ، وَعقليَ لا يُفكرَ بأحَد غَيركَ، وعَيناي لا تَرى أحدًا سواكَ، أنكً تَمتلكُ قِوة جَذب عَجيبةّ جَعلتَ قَلبي ينجَذب نحوكَ لا أعَلمَ كَيف استطعتَ إن تِجذبهُ ولكُنكَ فَعلت ذلكَ ليسَ قَلبي فَقط ، الذَي أنجَذب أنا كُليًا أنجذَبتُ .

" وِصلت لِمَرحَلة مَڪتوبَك أَشتَمة "

‏لم أولد بهذه الملامح والبرود ، لقد اكتسبتها من حدثٍ ما .

قَدمنالهُم عيوننه ، جازوهنَ بالعمئ .