٣َ:٣٣

تَرة أشتَاقينة .

اتفقنا نموت لَكن واحنه عدلين نضحك بس اكو بخاطرنة مأتم .

ظَلام انتَ بحياتي وضلمك هواي .

گدامي كِمت انطعن چا وينه ذاك الحجه وكال الطعـن  من ورا؟!

من أولهـا لو قاريني 
          بس مشغول 
          ماشفت الـ على السطر ؟
          والـ على غلافي!.

‏"لا تَأسَفنَّ ولا تأسَى إذا ارتحَلُوا 
          فالكُل ماضٍ وما للحُزنِ مُتَّسعُ."

حسبتك أطيب من الطيب لو طآب ، 
          وطلعت من العرج للراس مسموم ..

كيف لنا أن ننزع هذا القلق عنا؟.

أذا كّنا لا نقرأ كتباً حقيقَية… ونرفض بأستمرار 
          أن نلتقي بأشخاص من خارج دوائرنا المكررة ..
          إذا كنا لا نكثر التَسكع والمشي .. ونقضي سنوات دون أن نتعلم شيئاً جديداً .. اذا كنا لا نسافر .. ولا نتأمل السماء ..
          ولا نختبر مشاعرنا وقيمنا في سياقٍ جديد .. اذا كانت عقولنا في نفس الحيز القديم مهما تغيرت الاشياء من حولنا .. فنحنُ بالكاد ننجو و لا نحيا ..

‏سيُعوّضكَ الله بطَريقة تَقول من بَعدها
          لقَد جبَر ﷲ قلبي جبراً لم أكُن أحلُم به