"تعزَّ فإِن الصبرَ بالحرِّ أجملُ … وليس على رَيْبِ الزمانِ معوَّلُ
فلو كان يغني أن يُرى المرءُ جازعاً … لنازلةٍ أو كان يُغْني التذلُّلُ –
لكان التعزي عند كُلِّ مصبيةٍ … ونازلةٍ بالحرِّ أولى وأجمل –
فككيف وكلٌّ ليس يعدو حِمامه … وما لامرئٍ مما قضى اللّه مزحَلُ