اشتقت لرواية دارك (وخصوصًا تايرى)،
من ٢٨/٣ الى ١٧/٦ رغم انها كانت فترة يتخللها الضغوطات إلا اننى أجد نفسى احن إليها لأننى وقتها كنت اعيش في الرواية لدرجة اننى لم انام وافوت الطعام من أجل إعادتها والغرق فى سطورها على عكس الان لا أجد الوقت او النفسية لقرائة جديدها بل اعيش على ذكرى احداثها والمشاعر التى صنعتها بداخلى