بشرى لأهل غزة.. رسول الله ﷺ يحضر بينكم ويحيي الأمل والتفاؤل ويعيد الهمة ويرفع المعنويات التي يسعى المحتل الجبان لكسرها باستهداف الاطفال والعجائز والنساء والأبرياء.. رسول الله ﷺ يحضر بينكم ليس بذاته ولكن بحديثه الشريف الخالد الذي ما هو إلا وحي يوحى.. فيبشركم عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم قائلا: (لا تزال طائفة من أمتي على الدين ظاهرين، لعدوهم قاهرين.. لا يضرهم من خالفهم إلا ما أصابهم من لأواء، حتى ياتيهم أمر الله وهم كذلك) قالوا: يا رسول الله وأين هم؟ قال: ببيت المقدس وأكناف بيت المقدس) فالله أكبر.. يا لها من بشرى عظيمة.. ورسالة نبوية لا تقدر بثمن او قيمة.. وقد شهد العلماء على صحتها وتواتر طرقها القديمة..
غزة الصمود لن تباد حتى ولو أبيد كل العرب.. وهم فعلا بائدون.. ولا محالة زائلون.. ومصداق ذلك أيضا في بشرى نبوية أخرى.. فقد قال ﷺ: (ليفرَّنَّ النَّاسُ منَ الدَّجَّالِ حتَّى يلحَقوا بالجبالِ) قالت أمُّ شريكٍ: يا رسولَ اللَّهِ فأينَ العربُ يومئذٍ؟ قالَ: (هم قليلٌ وجلّهم يومئذ ببيت المقدس، وإمامهم رجل صالح).. فالبقاء والصمود لجيران بيت المقدس ومن يدافعون عنه.
غزة فلسطين الأحرار.. فلسطين عائدة إلى حضن أهلها عما قريب لا محالة.. وحقيقة ذلك مسطرة في بشرى نبوية ثالثة.. فقد ذكر ﷺ أن المسيح الدجال يخرج من خراسان معه سبعون ألف يهودي فيحاصرون بيت المقدس فيخرج اليه عيسى عليه السلام فيرميه بحربة فيقتله فيذوب كالملح في الماء ويتشتت اليهود فيتبعهم المسلمون المقدسيون يقضون عليهم حتى ينطق الحجر والشجر يدل المسلم على اليهودي المختبئ خلفه.. فالقدس لما يأتيها الدجال وما يتبعه من يهود تكون محررة حسب حديث رسول الله.. وفي هذا دلالة على أن يهود اليوم لن يدوم استقرارهم فيها..
زينوقراط
بشرى لأهل غزة.. رسول الله ﷺ يحضر بينكم ويحيي الأمل والتفاؤل ويعيد الهمة ويرفع المعنويات التي يسعى المحتل الجبان لكسرها باستهداف الاطفال والعجائز والنساء والأبرياء.. رسول الله ﷺ يحضر بينكم ليس بذاته ولكن بحديثه الشريف الخالد الذي ما هو إلا وحي يوحى.. فيبشركم عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم قائلا: (لا تزال طائفة من أمتي على الدين ظاهرين، لعدوهم قاهرين.. لا يضرهم من خالفهم إلا ما أصابهم من لأواء، حتى ياتيهم أمر الله وهم كذلك) قالوا: يا رسول الله وأين هم؟ قال: ببيت المقدس وأكناف بيت المقدس) فالله أكبر.. يا لها من بشرى عظيمة.. ورسالة نبوية لا تقدر بثمن او قيمة.. وقد شهد العلماء على صحتها وتواتر طرقها القديمة..
غزة الصمود لن تباد حتى ولو أبيد كل العرب.. وهم فعلا بائدون.. ولا محالة زائلون.. ومصداق ذلك أيضا في بشرى نبوية أخرى.. فقد قال ﷺ: (ليفرَّنَّ النَّاسُ منَ الدَّجَّالِ حتَّى يلحَقوا بالجبالِ) قالت أمُّ شريكٍ: يا رسولَ اللَّهِ فأينَ العربُ يومئذٍ؟ قالَ: (هم قليلٌ وجلّهم يومئذ ببيت المقدس، وإمامهم رجل صالح).. فالبقاء والصمود لجيران بيت المقدس ومن يدافعون عنه.
غزة فلسطين الأحرار.. فلسطين عائدة إلى حضن أهلها عما قريب لا محالة.. وحقيقة ذلك مسطرة في بشرى نبوية ثالثة.. فقد ذكر ﷺ أن المسيح الدجال يخرج من خراسان معه سبعون ألف يهودي فيحاصرون بيت المقدس فيخرج اليه عيسى عليه السلام فيرميه بحربة فيقتله فيذوب كالملح في الماء ويتشتت اليهود فيتبعهم المسلمون المقدسيون يقضون عليهم حتى ينطق الحجر والشجر يدل المسلم على اليهودي المختبئ خلفه.. فالقدس لما يأتيها الدجال وما يتبعه من يهود تكون محررة حسب حديث رسول الله.. وفي هذا دلالة على أن يهود اليوم لن يدوم استقرارهم فيها..
زينوقراط
الإصرار على تحقيق الآمال مبدأ قرآني :
في الكهف {لَا أَبْرَحُ حَتَّىٰ أَبْلُغَ}
وفي نوح {إِنِّي دَعَوْتُ قَوْمِي لَيْلًا وَنَهَارًا}
ولكن القرآن يرشدنا كذلك للتوقف حين لا تكون جدوى من الاستمرار
{فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ}
او لا معنى في الإصرار
{وَأَعْتَزِلُكُمْ}
أن تتوقف عن الركض الطويل وتتساءل ما الجدوى .
@Layl104
قال الله تعالى "وعلم آدم الأسماء كلها" وقال "ومن اياته خلق السماوات والأرض واختلاف السنتكم والوانكم ان في ذلك لآيات للعالمين" فالله عزوجل خلق الإنسان واودع فيه ميزة التعلم ثم علمه اللغة ومن تلك اللغة الواحدة التي تكلمها آدم عليه السلام تفرعت اللغات واختلفت الألسن ومازالت في تفرع وهذا ما أثبته علم اللسانيات الذي يؤكد على ان جذور كل اللغات ترجع الى لغة واحدة اندثرت لكن بقي اثار منها في كل لغات العالم
سئمت من النشيج وحيدة
كالفئران داخل المكيدة
بدموع باتت عنيدة
لهذا العصر لم تكن وليدة
أحلام مرت من أمامي
فبلغت لليأس سلامي
عادت وزارتني في منامي
فهمست لي من دون كلام
خارت قواي والقلب مكفهر
ذابت العزيمة والجلد مقشعر
ماتت الدموع والحزن مستمر
أخدود كياني في حرب مستعر
في وجه الصعاب لم أك قوية
فانتحبت حتى وافتني المنية
تركت الجميع في سفالة جلية
فلتموتوا عليكم لعنتي الأبدية
بقلمي: ~متناقضة منزوية في قبوها~