مُتقلِبة هيَ لا أحد يعرف لهّا، حال كالطقس في مدينة صنعاء حين يجبرك البرد، ليلاً عَ الالتفاف مرتين بلحافك بينما، تقسم الشمس رأسك، إلى نصفين في النهار .!
مُتقلِبة هيَ لا أحد يعرف لهّا، حال كالطقس في مدينة صنعاء حين يجبرك البرد، ليلاً عَ الالتفاف مرتين بلحافك بينما، تقسم الشمس رأسك، إلى نصفين في النهار .!
عندما رايتها متصله بل الإنترنت وعلى برنامج التليكرام تحديداًً
ارتاح قلبي لكن لايحق لي محادثتها..
مااريد ...واريدك
حرت ..واحتاريت
العفتك ...والبقيت...
اثنينهن #بلوة...