لا تخلو أيامي من الدهشة فأنا كمُحبٍّ للفن يعتريني الفضول عند كل تفصيلةٍ في لحظاتي اليومية، أسرحُ في الفراغ لأصنعَ عالمًا أُرجواني اللون، وكثيرًا ما أُحدّق في الستائر المتدافعة بفعل الهواء، فتخطرُ في عقلي عدة أمكنة تمنيتُ لو كنتُ فيها ..
- EntrouMarch 29, 2019
Seguindo
Crie uma conta e junte-se a maior comunidade de histórias do mundo
or