zxitll
ليست كُلُّ البداياتِ لها نهاية، وليست هذه النِّهاية فأناملي ستستمرُ في تحويلِ مشاعري إلى أسطرٍ عديدة، وإلى قاعِ بحرٍ يغرقُ به كُل من يقفُ على شاطئه، وإلى عواطفَ تجعلُ من ودقِ المُقَلِ يهطِل. أودُّ أن أكون روحًا تكتُب إلى حين الفناء، فلا روحَ لي بدونِ أن أكتُب؛ فأنا حينَ أشعُر أنني أحتضرُ من شدَّةِ البُؤس، أطلبُ النجدة من الأحرُفِ و المُفردات، فأراني أستعيدُ أنفاسي -شيئًا فشيئًا- مُجددًا، نعم سأستمر، ولكن في أماكن أُخرى غيرِ هُنا، و سأظلُّ أُعبّر كتابيًا عن حُب المحبوبينِ اللَّذانِ لطالما صدَّقتُ بحُبهما الخَلَّاب.
zxitll
استعدتُ الحَنين من عواطفكِ المُزينةِ بألوانِ البهاء، و داخلي بهجةٌ لهذه المحبة الصّادقة، أيضًا أرجو عدم الاحتفاظ بأي شيء يخص الرّواية وسأكون شديدة الامتنان لاحترام رَغبتي
•
Reply
-th30s
غُونزاليس لم تَكُن مُجرد رِواية، عُدت إلى هُنا بَعد إنقطاع لِإعادة قرائتها وإسَتعادة لِذةُ وشَاعرية أحَرفك بَعد سَنوات مِن نَشرها، ولِسوء الحَظ لَم أجَدها ولِطالما أحَتفظت بِالإقَتباسات المُحببة إلي كَالغاردينيا وفاتِن المُوسيقى وماتيو والرسائل والمَعزوفات وغُونزاليس ذاتُه، آمَلُ أن تَستعِيدي الأنَفاس تِلك أينما يَخطُ بِه حِبر أقَلامُك، ولازِلت مُتطلع لِكِتابتك.
•
Reply