وتسألني: أتَشتاقُني؟
تخيَّل.. إنها تَسأل
بربّك كيف أسمعُها؟
ألا من نفسِها تَخجَل؟
ألم تَقرأْ بأشعاري
بأني قَتيِّلُها الأول؟
وأني دونَ عينَيها
ضياعٌ ضائعٌ أَعزَل؟
ألم تلمحْ بكفِّ الشمس
مكتوبًا لها مُرسَل؟
ألم تلمحْ بعُرضِ البحر
ديوانًا بها مُثنزل؟
وتسألني: أتَشتاقُني؟
تخيَّل.. إنها تَسأل
بربّك كيف أسمعُها؟
ألا من نفسِها تَخجَل؟
ألم تَقرأْ بأشعاري
بأني قَتيِّلُها الأول؟
وأني دونَ عينَيها
ضياعٌ ضائعٌ أَعزَل؟
ألم تلمحْ بكفِّ الشمس
مكتوبًا لها مُرسَل؟
ألم تلمحْ بعُرضِ البحر
ديوانًا بها مُثنزل؟