صَدَعَ صَوْتٌ بِاُذُنِي كَأَنَّهَا لِأَوَلِ مَرَّةٍ مُنْذُ وَقْتٍ طَوِيلٍ رُبَمَا اِعْتَادَتُ عَلَى الهُدُوءِ. اِسْتَقَمْتُ بِمَلَامِحِي المُسْتَغْرِبَةِ تِلْكَ،بِحَقِ الاِلَهِ مَنُ يَكْسِرُ صَفْوَةَ هُدُوئِي.هَذَا سَرِيرُ..! حَقاً لَمْ اَسْتَشْعِر نُعُومَتَهُ مُنْذُ زَمَن، تَلَمَّسْتُ ذَاكَ لِحَافَ لِثَوَانٍ لِأَحُطَّ بِأَصَبِعِ قَدَمِي عَلَى تِلْكَ الاَرْضِيَّة.
مُجَدَداً، شَعَرْتُ بِاِحْسَاسٍ، يُطَالِبُ مِنِي التَقَدُّم، فَأنَا لَا اذْكُرُ مَا الّّذِي أّفْعَلُهُ هُنَا مِنَ الاَسَاسِ،فَقَطْ فَضَلْتُ الاسْتِكْشَافَ بَدَلَ الهُرُوبِ.
أنت تقرأ
مُــجَـــــدَّداً||again
القصة القصيرةاَلْاِنْتِضَارُ الكَثِيرُ يَجْعَلُكَ مُتَعَطِشاً....... لَكِنْ لَا يَسَعُنِي الاِنْتِظَارُ اَكْثَر.....!