𝓟𝓪𝓻𝓽 𝓼𝓲𝔁 6 :

55 8 0
                                    

كوك :_ همممم كان عليك التفكير قبل بوحك بهذه الكلمة ، أيتها الارنوبة المشاكسه !
ليعتليها و يكمل ما بدأ قبل قليل ! و لا يتلقى منها سوى التذمر ..........،

______وصول تايهيونغ و نارڤي لمنزل يونغي_____

تاي أخذ هاتفه ليتصل بيونغي ....!
تاي :_ مرحبا ، اخرج إلى باب الحديقة الخلفية لقد وصلنا للتو ! اجلب معك شيئا لتغطي به جسمها الجو بارد و فستانها قصير جدا !
يونغي : حسنا حالا ! قال و هو ينتفظ من أرضية غرفته تاركا أفكراه و مشاعره الغير مفهومة تجاه نارڤي محصورة في تلك الغرفة !

يونغي : هااا تاي لقد جلبت معطفي ، ساعدني في فتح باب السيارة سأحملها للداخل لا أريدها أن تأخد نزلة برد بسببك ، !!!! هيااا الى ما تنظر بسرعة ايها اللعين !

تايهيونغ : حسنا دقيقة !!!!
يونغي : و هو يحمل نارڤي بين دراعيه ، يحضنها بقوة ، تحت إطار عذر البرد المزيف : هيا تاي اذهب انت ايضا ، اااه و اعتني بمكاني في الشركة لن استطيع القدوم غدا !
تايهيونغ : حسنا ، هيا ارااك لاحقا !

دخل يونغي قصره و التوتر فعل فعلته بالسيطرة عليه !

إلهي إنها ثقيلة رغم جسمها النحيل ! قال بتذمر
أدخلها إلى الغرفة بينما عينيه لا تفارق وجهها النائم و شعرها الحرير الطويل الذي انسدل جله على كتفه ليلامس كتفه العاري ، وضعها على السرير بحذر ام تضع رضيعها النائم ، متفادية إستيقاظه !
و الآننن ، قال بعدما بدأ يستجمع نفسه ، سأحاول إيقاظها و إن لم تستيقظ سأضطر لتغيير ملابسها ، اوه اللعنة !

يونغي : نارڤي !! نارڤي هيا إستيقظي ! نارڤي ! لماذا وجنتبها حمراء لهذه الدرجة ؟!  أتكون مريضة قال بنبرة مالت للحزن ثم أخد يمسح على وحدها يتحسسه بكفيه الخشنتين ،

اللعنة حرارتها مرتفعة نارڤي هيا إستيقظي نارڤي اوووه اللعنة

حملها بين يديه متجها بها نحو الحمام ! اللعنة لما علي فعل هذا ، فليكن لقد رأيت الكثير من النساء من قبل مجردين من ملابسهم !
ادخلها حوض الاستحمام و شرع في نزع فستانها لتبقى بملابسها الداخلية فقط ثم  فتح رشاس الماء البارد فوقها !

شهقت شهقة خفيفة بعدما ألتها ردة فعل غير متوقعة لقد سحبته لجسمها من غير قصد لكي تتجنب الماء البارد ! ليرتمي معها في الحوض ،
اللعنة لقد بللتيني ايضا ! اوف حمدلله أنك عدت لوعيك قليلا حملها بين يديه معانقا ايها فهو لم يحمل فتاة ما في عمره ! اتجهو نحو الغرفة

بدأ في تجفيف جسمها بينما هيا عادت لنومها !
ثم أخد يلبسها قميص نومه الذي وصل الي ركبتيها
و الان لأجفف شعرها ......
انتهى ليمددها على السرير و يغطيها بغطائه !
ذهب إلى دولاب غرفته !_ يأخد قميصا له ليرتديه بعد أن بللته نارڤي ، بعدمت انتهى عاد الى سريرها يتفقدها ثم أنزل بيده على وجنتيه بعذر أنه يتفقد حرارتها ثم أردف من غير وعي : اه حمدا لله لقد اخفصت قليلا ،
ثم جلس جنبها في الارضية بينما يرمي برأسه نحو  السرير آخدا منها وسادته ، لتتحسن وضعية مراقبته لتفاصيلها الصغيرة بعناية ،،،،،

مالذي يحصل لي بحق الجحيم ! مالذي يحدث لمين يونغي القاسي البارد اللعوب بالفتيات مين يونغي السيئ !

اللعنة كم اكره هذا الشعور ، أجل لقد عاد ليحتويني مجددا لن أسمح له ابدا ، اجل و اللعنة إنه نفس الشعور الذي خضته من سنوات ! اللعنة على هذا الضعف ، أنا لست ضعيفا انا اتجنب إيذائها و لكن لا استطيع ،
انا منجذب لها و لكن كمجرد شهوة عابرة ، انا اريدها واللعنة !
ثم بدأ يمعن النظر في شفتيها الكرزيتين يتذكر كيف كانتا تتحركان عند كلامها في الحانة ، و طريقة عضها لهما عندما تشعر بالاحراج !

هل افعلها ! و لكن لماذا سأفعلها ؟!

هاه اللعنة طبعا انا منجذب لها لاني لم الهو مع الفتيات منذ مدة وجيزة !! ولكن اللعنة علي انها نائمة في سريري الذي لم تنم عليه حتى فتاتي السابقة و العاهرات الواتي كنت الهو معهم فغرفتهن في الطابق السفلي !!

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

هاه اللعنة طبعا انا منجذب لها لاني لم الهو مع الفتيات منذ مدة وجيزة !! ولكن اللعنة علي
انها نائمة في سريري الذي لم تنم عليه حتى فتاتي السابقة و العاهرات الواتي كنت الهو معهم فغرفتهن في الطابق السفلي !!

ثم من دون وعي و بتخدر تام سيطرت رغبته عليها ،
بلل شفتيه مقترب لوجهها يمسكه بين يديه الطويلتين ،
هه وجهها صغير ، ! طفلة رغم سنها !_ اقترب اكثر و عينيه سيطر عليها البريق ، كطفل اشترت له أمه الحلوى !

اقترب ليدمج شفتيه مع خاصتها  ، ليصعق بدقات قلبه و لكنه اكمل قبلته انه لا يعلم مالذي يفعله لقد قبلها يستطيع الابتعاد عنها الآن !!
و من يستطيع الابتعاد عن نعيم الجنة ؟!

اللعنة ، ابتعد ليلتقط انفاسه ! و يعيد النظر لشفتيها المبللتان ، و شدة حمرتهما بعدما قذفا دما !!
الوضع ليس بصالحه ابدا

فشكلها هكذا زاد من إثارته !! ليعود و يدمج شفتيه بشفتيها مجددا ، و عودة نبضات قلبه بالاسراع !

ليبتعد ثانية يتفحصه درجة حرارة جسمها ، انها بخير الان

اللعنة ، سأنام قبل ان افعل شيئا اخر ! فأقكاره المنحرفة لا تفارق عقله و لا مشاعره الغامضة تفارق قلبه !_

ليخطر في باله طبيبه النفسي الذي توقف عن حضور حصصه ؟؛ هل اتصل به !!
لا اللعنة لن اتصل به سأذهب عنده و لكن ليس الآن

خرج من غرفتها ، ليذهب لغرفة مجاورة يرتمي على سريرها ! بينما هربت ابتسامة صغيرة من فمه لتشق خده و هو يتذكر كيف سرحت فيه صباحا في المقابلة لتتفوه بلعنتها و تخبره انه مثيير !

قهقه ليقول ! هي من فتحت ابواب جحيمي عليها ، لذا عليها تحملها !

خلص البارت السادس 😭🧸 و شكرا على دعمكم 🎥🖋 بليز ڤوط و شير و فلوو🎥🖇 و هعمل فلو باك 🖤🖋 سرانهي 🧷🎻⛓⬆

 جــحـيـمـي جــنــتــــي||SG✓•حيث تعيش القصص. اكتشف الآن