مالذي ترده مني

54 8 0
                                    

(ملاحظة مازلنا في الوراء)
حينها دخل تاي العالم البشري و هو يبحث عنها حتى وجدها في غرفتها و هي نائمة كلملاك فتقدم لها اكثر و قال وهو مخدر بجمالها : لا أعلم إن كنت انت حقا لكنك لي فقط.
ثم تحولت نظراته للحدة و الغضب و هو يقول : سوف أنتقم لنفسي.
و يذهب تاركا إياها.  
وبدأت نضرته الشريرة وهو يقول
منذ ذالك اليوم وقد كان تاي دائما ما يراقبها لكن بالنسبة للإستضام الذي حصل هو قد كان يخطط له قيل أن يحدث، وكما تعرفون هو إستخدم من قوته كي ينتقم لأنه يريدها أن تتألم قبل قتلها.
(عودة إلى الحاضر)
ريانا : (بتوتر) انا.. اه... انا ( لكن في هذه الأثناء أتت منقدتها آرلين لكن المشكلة هي أنها لم تتحكم في قدمتها فتعترت و سقطت على جونغكوك (كوك).
جونغكوك : هي يا فتاة هل أنتي عمياء ام ( كان يتكلم حتى إلتقيت عيناهما مع بعضهما فنهضت آرلين غير مبالية له لأنها دائما ما تضهر جانبها البارد)
آرلين : (ببرود) ريانا هيا بنا ستفوتنا المحاضرة.
(لكن عندما كانت تريد أن تهذب مسكها تاي من يديها و قال)
تاي : إنتضري قولي ما كنت تريدين قوله حينها غادري.
ريانا : لالا لا لا شيء فقط كما قلت لك أردت الإعتذار.
(تسريع الأحداث)
لقد مر شهر بالفعل لكن ريانا لم تأتر قوة تاي عليها لذلك قرر أن يخطفها لعالم النورس ويتمتع بتعديبها.
ريانا كانت ذاهبة في طريقها إلى الكلية حتى خطفتها يد من أزقة المدينة و خدرتها.
(في عالم النورس)
تاي : يا فتاة هيا إستيقضي.
ريانا : ( بدعر) ها ها مذا تاي ا.. أين أنا.
شوقا : انت في مكان موتك يا فتاة.
ريانا : ما الذي تقسدونه.
تاي : حراس  أريد سماع صوتها وهي تصرخ. (وذهب هو والآخرين).
( بعد يوم كامل من التعذيب)
إستيقضت ريانا وحالتها يرتى لها فقالت : لمذا لمذا هذا العام قاس معي لما ما هو ذنبي (ببكاء).
فوقف أما مها تاي وقال : حراس أكملوا ما بدأتم به. (وذهب لكن قلبه كان يتألم بشده فذهب إلى نامجون كي يفرغ كل مافي قلبه)
نامجون : (بينما يضع يد تاي على قلبه)
إنك تحبا يا تاي لقد وقعت بين شبكات قلبها هي الآن تمتلك.
تاي : كيف لا لا يمكن هذا إنها عدوتي.
نامجون : صدقني تاي... حسناً لنقل أنك لا تحبها لكن لماذا كل يوم تقول لي نامجون إن قلبي يألمني عند رأيتها وتتوتر وكأنها هي من ستنتقم وليس أنت تاي.
تاي : أنا احبها لكنها يا ترى هل ستسامحني عن ما فعلته لها.
نامجون : إنسى الآن وذهب وفك يقودها.
ذهب تاي لها

لست من هذا العالمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن