||5

63 7 0
                                    

يَستَفِيقُ مِن حُلم كانت هي مِحْوره، لَمْ يعُد يتفاجَأ

تُدَاهِمُه ذكري تَجمعه بها ، فَينتفض
مُستشعرًا خَواء قلبِه النابض

مُرَددًا كما اعتاد ' ألا تزال تَذْكُرُني؟'

هامِسًا عن ظهرِ قلب ' أشتاقُكِ'



يٌفَكِّر بِهَاحيث تعيش القصص. اكتشف الآن