||6

56 7 1
                                    

دمُوعي التي أذرُفها لِرغبتي المُلِحة بِمُلاقاتكِ،
لا تُري

فمَاذا يعني ذلك..

لكِ و لِي ،

لِكلينا ؟

لِتلك ال-نحن-التي بالمنتصف

التي لَرُبما لا وجود لها.



يٌفَكِّر بِهَاحيث تعيش القصص. اكتشف الآن