#جوني
ٱستيقضت صباحا لأذهب لتانوية ايقضني المنبه في ساعة 7:00 صباحا
ذهبت الا الحمام بعدها خرجت و فتحت خزانتي اخدت شورت جنز قصير و قميص كروهات اخدت حقيبتي و خرجت للمطبخ لآكل شيء
عمتي : صباح الخير ! جوني
جوني : عمتي هل حضرتي الفطور ؟
عمتي : نعم خدي البسكويت من الدرج....نسيت ان اخبركي غدا لدي موعد مع السيد سايمون سنذهب لتناول الغداء خارجا ! و لقد علمت منه انه عضو في لجنة تحكيم لفرقة مشهورة و هو ثري ايضا
جوني (يا إلهي آمل أن لا تعلم عمتي امر شتراكي بالمسابقة ان العديد من البرامج يريدون لقائي لاكني رفدت خوفا من ان يكشف امري و اظن هذا سايمون سيكون سبب ما هذا المئزق الذي وقعت به) قلتها بنفسي : آه حسنا ادا طلب منكي ان تواعدييه مذا ستفعلين ؟!
عمتي : لا أعلم !
___________________________________
#الثانوية
دخلت الثانوية الكل كان يريد محادثتي و التقاط صور لي طبعا هذا بفضل اكس فاكتور بعدما كنت طالبة عادية لا احد يهتم لأمري ها انا دا اصبحت نجمة الثانوية.....
لوسي : ها ها ها انا لا أصدق اصبحت صديقة اشهر فتاة في الثانوية.... ( قلتها و هي تقهقه)
جوني : -_- ليس لهذه الدرجة انا جوني و سأبقى كذلك لابد !
لوسي : اذا كيف كانت مقابلاتك !...
جوني : اتمزحين اي مقابلات لم أجري اي مقابلة...خوفا من عمتي
لوسي : انت حقا غبية و بلهاء ايضا... لو كنت مكانك لبقيت في لندن و اصبحت سوبر ستار و لم ارجع ابدا لكلفورنيا و لم اخبر عمتي بشيء مطلقا
جوني : هذا من وجهت نضرك هو الصحيح عكسي تماما...!
لم يتبقى سوا حصة واحدة لنهاية اليوم الدراسي اكملتها بعدها خرجت انا و لوسي لنذهب لبيوتنا...
وصلت الا البيت لم آرى عمتي يبدوا انها لاتزال في العمل
صعدت الا غرفتي ابدلت ثيابي و ذهبت لآخد حماما دافئ رن هاتفي انه زين يتصل...
زين : مرحبا !
جوني : اهلا زين كيف حالك ، بخير ؟!
زين : نعم بخير الحمد لله .. و انت
جوني : امم ، بخير
زين : اتصلت بك لأسأل عنك ..
جوني : شكرا هذا لطف منك ، اظن انني سأتي الا لندن هذا صيف هذا
ان وافقت عمتي
زين : آ حقا سوف تأتين اذا سنتقابل... انتي فتاه متميزة و جميلة و تكلكين صوتا رائع و يسعدني انك مسلمة... لقد فرحت عندما قلت انك مسلمه !
YOU ARE READING
The Fįre øF Revenge
Short StoryOne word, one word, fills their thoughts and frightens them. Not only them, but the whole world fears a word "fate" Yes, every individual in this black, angry world fears his fate, because no one knows what his fate will be like, a happy or a trag...