'فوت وكومنت '
يا لَهُ منْ فمٍ=يا لَها منْ شفَهْ
يا لَشَهْدٍ بِها=كدْتُ أنْ أرشفَهْ
يا لَزهْرٍ بِها=كدْتُ أنْ أقطفَهْ
____________
الرياح التي تتجول، حول معالم وجهي والهواء الذي يحرك الستائر الذي أستمع إلية انا والسجائر وزجاجات
البيرة والنبيذ، رغم طعمها المر ولا استشعر الحلاوة
انفث ذلك السم ثم أعود لأستنشاقة تغلغل الدخان لريقي وأحاول إني ابتلعه لشده سمه ولذاذتة،
لاكنه هواء في هواء ..لذلك اطلعت على جدول اختباري الذي سيبداء يعكر مزاجي، لم يتبقى إلا خمسة دقائق فقط لذلك
أبقيت الشباك مفتوحاً لكي يذهب ريح السجائر،
رغم الانذارات التي اخذ رششت من عطري الجذاب لأنحاء طول كتفاي وصدري خرجت بعدها أنظر إلا ماهو جديد او قديم هنا ...دخلت للقاعة التي يصدح أرجاء المكان الحديث وبدخولي، هاذا قطعته لم أستمع إلا الصمت فقط،
جلست فقط لأيغاضتهم وهم يكرهون وجودي الكثير ما ازعجهم، وأفعل مافي بالي دون تردد لذلك معطفي الذي يرتكز حول كتفاي وامشي بكل فخر، ارجعت رأسي للخلف واضعا أقدامي على الطاولة لأشابك يداي،
خلف عنقي ..خرجت من عيادة الجامعة امسد حوضي بخفه،
رغم الألم القليل الذي يسير على طول ضهري
كل مافي الأمر أنة كنت أجري وتزحلقت قدمي ووقعت من، على الدرج ولحسن حظي أنني لم اصب بشيء
رن الجرس وأشعر بمعدتي تهتز أيضا صوتة جدا صاخب ..وبأني فوتت محاضرتي، ها أنا الأن اسير با التجاه القاعة، رأيت بعض الطالبات يتحدثن ويتهامسن والتقطت اذناي، صوت قرع الطاولات! ...
حالما دخلت إلا وأنا ثلاثة شبان يتقاتلون بوحشية ضد واحد، ياإلهي هاذا عنيف من يكسر الأخر فوق الطاولة والذي في الكرسي، أنا حقا لن اتدخل لذلك لم أشعر إلا وأنا اغوض النزال معهم قمت بالوقوف خلف ضهر هاذا الشاب، وانا تصديت للذي خلفه وهو مع اثنان !!!..
كلا جونغكوك لم أعرف ذلك أين لي كل تلك الحركات والقبضات، انا مادخلي هنا لاكن تبا لساقاي التان حمِلتاني إلى هنا نظرت فوراً لفراغ المكان التفت خلفي
، لأراه يحدق بالفراغ نظر لي وصدره يعلو ويهبط كما حالي ..عيناك تأكلاني قبل الحديث الذي سيقولة ..
"هل تقلل من قوتي ياهاذا"
ياإلهييييي هاذا ما أريد، تنهدت بتعب لأنفي بخفه ..
"أنا لا أعرفك حقاً لاكني اردت مساعدتك ولاتسيئ الضن أنني اشفق عليك او شيء من هاذا"