هي فتاة ذات كبرياء عالي لن تتخلى عنه قط و ذلك لما مرت به عاشت الكثير و هي صغيرة جعلها تبتعد عن اهلها و قطعت وعد على نفسها لن يهتز كبريائي قبل أن أنتقم و لكن تعطيها الحياة فرصة للسعادة فهل تقبلها ام تستمر في الأنتقام❤❤
أسفة اسفة اسفة أني اتأخرت في تنزيل البارت ....................................
لا تيأس من الغدر ف الحياة أصبحت عبارة عن غدر أصبحت هلاك دمار فساد لم أقل أن ليس هناك من لا يغدر لكنهم قليلين و نادرين جدا...... الناس و الناس و الناس كلام الناس حياة الناس طريقة الناس ف ليذهب الناس ف ليذهبوا هم و تسمياتهم....... ف أنا أصبحت اكره الناس و اكره قولهم و أكرههم لم يعرف الكره طريقه إلى قلبي إلا بسبب الناس فهم من ادخلوا الكره إلى قلبي هم من فتحوا باب قلبي و اخلطوا قلبي بالحب و الكره لكن للأسف فاز الكره المعركة......... آه لو أعتزل عن العالم و عن قولهم و طريقتهم ل ارتحت حقاً......... أريد الأعتزال لكن أريد أن أعتزل مع أحبابي مع أصدقائي الذي بفضل الله ثم فضلهم لضعت بسبب الناس أريد أن أخذهم معي أن قلتم أنانية فل تقولوا و أن قلتم حب فل تقولوا ما شئتم لكن بعد أن أذهب و أصطحب أصدقائي و أحبابي سأذهب لكن أريد قبل ذهابي أن اعتذر لمن أخطئت بحقهم........ و قبل أن أذهب أريد أن أعلم العالم ب أني انسان و لي قلب ليس بحجر بل لي قلب لين قد أرهق بسببكم و بسبب اقوالكم ليس عتاب بل اعتراف ( شهد أحمد ) _________________________________________
بعد أن انتهى الجميع بعض أعمالهم في شركة السوهاجي في مكتب إلياس
دخل ليث إليه و قال
ليث : أحنا عندنا أجتماع مع شركة رعد الأقتصاد دلوقتي انتى نسيت و لا أيه
إلياس ببرود : لا مش نسيت بس اتلخمت في الشغل يلا علشان منتأخرش
ليث : تمام ثم توجه إلياس و ليث و آدم إلى شركة رعد الأقتصاد
.........................................
في شركة رعد الأقتصاد في مكتب أسيل كانت أسيل تجلس على كرسي المكتب و هي تعمل على بعض الصفقات حتى دخل عليها يزن و سيف و مليكة فقال يزن
يزن : يلا يا طفلتي عشان معاد الأجتماع دلوقتي
أسيل : طيب تمام متنسوش تلبسوا الأقنعة ثم لبسوا الأقنعة و جلسوا قليلا حتى يأتي أفراد شركة السوهاجي
...........................................
امام شركة رعد الأقتصاد كان يقف إلياس و ليث و آدم و هم مبهورين من شكل الشركة فكان شكلها
و كانوا متفاجئين من شكلها فهي عالية جدا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.