عجباً على وردة.......
...وسط بستان
تتباهى بجمالها.......
.....و تطلق العنان
مر عليها بلبل......
قال لها أنا عطشان...
فأسقته من رحيقها.......
.....و أعطته الأمان
و لما ارتوى قطفها.....
......و رماها و قام بالطيران
...فرآه صياد القدر........
...و ضبط عليه النشان
فوقع البلبل بجوار.......
.....الوردة في البستان
و هكذا هو حال الدنيا....
...كما تدين تدان ☻
_________________________________________في الطريق في سيارة أسيل كان الجميع مع بعضهم في سيارة أسيل يزن يجلس في مقعد السائق و إلياس بجانبه و سيف و مليكة و أسيل بالخلف تفكر في القادم حتى قطع تفكيرها صوت رنين هاتف إلياس فألتقته و قام بالرد
إلياس : الو.. يا امي
سارة ببكاء : إإ..إلياس حصل هجوم على القصر و ليث و حور اتصابوا
إلياس : أيه طيب يا امي أنتوا في انهي مستشفى دلوقتي
سارة : في مستشفى الأسيل
إلياس : تمام احنا جايين دلوقتي سلام
سارة : سلام
ثم أغلق معها و وجه كلامه إلي يزن الذي قاليزن : في أيه و مستشفى ايه دي و ليه اصلا
إلياس بتنهيدة و قلق على أخوه ليث فهو يعتبر ليث ليس أخيه فقط إنما أخيه و ابنه و صديقه كما أنه قلق على ابنة عمته : حصل هجوم على القصر و ليث و حور اتصابوا و العائلة اخذتهم للمستشفى
سيف : طيب و هما راحوا مستشفى ايه
إلياس : الأسيل
يزن : تمام
ثم توجهوا إلى المستشفى
و كل منهم بداخله أفكار و صراعات كثيرة
....................................................
في مكان آخر
في مستشفى الأسيل امام غرفة العمليات كان يجلس
الجميع في قلق حيث عمر يقف بقلق و نجمة في حضنه تبكي بهسترية و سارة و هدير يجلسون على إحدى الكراسي و معهما ليليان تحاول ان تهدأهم و تطمأنهم و مالك يقف بجانبهم قلق على أبنته و في حضنه ملك و ليلي التي تقف بجانبها تبكي و تدعي لهم و آدم و آسر يجلسون على أحد الكراسي لا يصدقون أن حور و ليث من الممكن أن يفقدونهم و مازن يقف مع عمر يحاول أن يطمأنه اما سليم يجلس بالقرب من آدم و آسر و بجانبه حنان التي تبكي خوفاً على أحفادها و كان الجميع يجلس في صمت تام و قلق يدعون لهم أن يكونوا بخيرو بعد فترة وصل إلياس و أسيل و يزن و سيف و مليكة و توجه إلياس بسرعة إلى والده يسأله عن حالة
أخيه و حورإلياس : بابا ليث و حور عاملين ايه
عمر بدموع مكبوتة : لسة محدش طلع من جوه يطمنا
ثم جلس يدعو لأخيه أن يكون بخير
و بعد فترة خرج الطبيب فتوجه إليه الجميع بسرعة
يسألوه عن حالتهم و كان اول من سأل إلياس
أنت تقرأ
عودة الفهد للأنتقام (مكتملة)
Nezařaditelnéهي فتاة ذات كبرياء عالي لن تتخلى عنه قط و ذلك لما مرت به عاشت الكثير و هي صغيرة جعلها تبتعد عن اهلها و قطعت وعد على نفسها لن يهتز كبريائي قبل أن أنتقم و لكن تعطيها الحياة فرصة للسعادة فهل تقبلها ام تستمر في الأنتقام❤❤