أغلق الهاتف و وضعه جانبا
كان يسير بقلق خارج غرفة
أخيه مازال من الممنوع عليه الدخولأرسل الكثير من الرسائل لوالديه لكن .. لا أحد منهما رد عليه
لطالما أعتبرهما والدهما مجرد .. شيء ... ؟ لا أعرف كيف ءشرحها لكن الأمر أشبه ب معاطف المطر
أنت بالفعل تحتاج واحد لكنك لا تحتاجه دائماًلا أدري ان كنت ان الوحيدة لكن لم و لن أكون أبداً ك أرثر الذي كان
يعتبر شقيقه هو كل عالمه
الشخص الذي كان معه قبل ان يفتحا عينيهما على العالم ..كان هذا يعني الكثير
الكثير حقاً له و الان ...هذا الشخص بحاجة إليه
كان أغلاق عينيه و الهدوء أمر مستحيل الانبيترا وهي تضع يدها على كتفه
بيترا : لا داعي للقلق .. سيكون بخير
- تحاول أن تبتسم -رد أرثر وهو يحاول ان يغطي وجهه كي لا تراه وهو يبكي
أنت تقرأ
عامل المقهى °Rifamika° { تكمله من البارت 31 }
Romance{ تكمله للرواية اللي بحسابي الاول } " ميكاسا يوجد مقهى رائع بالقرب من الجامعة أتودين الذهاب إليه ؟ " " سأود الذهاب لأي مكان تأخذيني إليه أيميلي -أبتسامة- " " سأعتبرها موافقة هيا بنا ميكا -تسحبها- " .. ليفاى : ماذا تريدان ؟ -دون أهتمام-" أيميلي : أ...