البآآرت السآدس والثلآثون
أذكرٍ . . ‘
إنّيْ كنُتٍ ( جُنبكّ )
وٍأذكرٍكّ عنّي | لهَيْتِ . . !
وٍأذكرٍ . . ‘
إنّيْ قلتٍ : أحٍ'ـَـًبّكٍ ‘
بَسُ مَآ أذكرٍ | وٍفيَتْ . . !
بَسُ مَآ أذكرٍ | وٍفيَتْ . . !
بَسُ مَآ أذكرٍ | وٍفيَتْ . . !
وصلوآ لبيت شهد وشآفوآ سيآرآت كثيره برى البيت وبسرعه دخلوا عندها
شهد والتعب باين عليها : اخيرا جيتوا تعالوا على المطبخ
هنادي تهمس : في أحد
شهد : أيه غدير ومريم وخالتي وام محمد
هنادي كشرت : بسرعه دبري شي البسه جايه ببجامتي
شهد وصلتها لغرفة النوم : شوفي اللي يعجبك بالدولاب والبسيه .. طلعت وخلتها تلبس وراحت للمطبخ عشان تحضر بعض الاشياء
قفلت الغرفه على نفسهآ وفتحت دولاب شهد وبعد تفكير طويل أختآرت بدي موف غآمق مع بنطلون جينز فآتح استشورت شعرهآ بسرعه وحطت روج ولبست سآعه لقتهآ على التسريحه وتعطرت .. بعدهآ أتجهت للمطبخ
هنآدي : ويش رآيكم احس كبير عليآ
رغد : بالعكس مره حلو ومقاسه منآسب
شهد ابتسمت : أموت على النعومه .. طالعه كيوت مرآآآ
رغد تمد لهآ الصينيه : يآلله ودي الشآي عند أم يوسف وبنآتهآ
هنآدي بحده : مستحيل تبوني انا اروح .. حدي أغسل وانظف غير كذآ لا تحلمون
شهد بترجي : هنوده شآيفه حوستنآ كيف الله يخليك وديه تأخرنآ فيه
هنآدي بأستسلآم وبدون نفس : هآتوآ الصينيه الله يكون بعوني .. أخذتهآ ومشت لغرفة الضيوف ... سمت بالله قبل ماتدخل وأخذت نفسه طويل
هنآدي ( وين جرآئتك ياهنآدي ... ترآك محتآجتهآ الحين .. ) اصطنعت ابتسآمه هآديه ودخلت
هنآدي : السلآم عليكم
وقفوآ كلهم وردوآ السلآم مرت عليهم وحده وحده عشآن تسلم .. جلست بكل ثقه وجراءه
ام يوسف : كيفك يابنتي