هاقد حل المساء ودارة رقاصة الساعة رقصتها مع الزمن وحل اليل وفي الطريق المؤدية لذالك القصر المشؤوم شاب في العشرينيات من عمره يقود سيارته باحث عن مكان يمضي فيه ليلته وبعد سير ليس بالطويل توقف امام ذالك القصر ودق دقات خفيفة تكاد لاتسمع لتفتح خادمت ملك القصر ويقول لها الشاب :في الحقيقة ابتعدت عن منزلي فهل أستأجر غرفة أبيت بها الليلة وعندما كان سترقض لتبعده عن المأسات التي ستخيم فوق رأسه سمعت صوة دوي يقشعر له البدن انه ذالك المحتال :ههههه طبعا طبعا ستكون ليلة ممتعة ايتها الخادمة خذي صديقنا للغرفة104 هيا فصديقنا متعب .
ثم أضاف بصوة شبه مسموع أكره ان آكل لحم متعب مترهل
ودون أية وجل إنطلق الشاب شاكرا ونطلق في تلك الدرجات الضخمة التي تسدر قرقعة خفيفة
.........الشاب ............
كان القصر غريب قليلا قاعة ضخمة تنتهي في أعلاه بنوافذ صغيرة وغرف كثيرة تكاد تضيع بينها لكن لما أشعر بالقلق هممم لا أدري هناك شيء مريب بشأن هذا الرجل
...................الراوي
وبينما هو غارق في بحر من تسألات وجد الغرفة المنشودة همممم مجرد غرفة واسعة سرير طاولة فاكهة عصير تلفاز ولاسيلكي ونافذت عملاقة وماكد هذا الشاب ان يلبث إلا وتراما فوق ذالك السرير كان كلما أغمض عيناه شعر شيء يراقبه ماهذا مائن نهض إنطلق نحو الحمام وغسل وجههه لكن عندما رفع رأسه وجد شخص خلفه ينضر إليه يحمل معولا كبير ويشاء قتله ماأن إلتفت خلفه لم يرى شيء ماهذا وفجأة شعر بأحد يمسكه من كتفه مائن وضع يده على تلك اليد وجدها تغلي بسالخونة وماأن إلتفت فجأة.......يتبع
أنت تقرأ
قصر الموت
Paranormalقصر الموت اذا دخلته حاول ان تحافض على أكبر عدد من أجزاء جسمك لاأنصحك بالدخول لكن إن دخلته إنسى الحياة