......
كان شوقا جالس ع سرير ميارا يفكر...الى ان جذبته النافذة التي بجانب السرير ليستدير لها ويرى منضر جميل جدا فقد كان غروب الشمس رائع وملفت وخاصتنا من هذه الناحية
ليفكر اين تلك الميارا او القطة فهي لم تظهر له... منذ ان تكلم معها والى الأن لم تظهر له
...فجأة شعر بالبرودة لينضر لنفسه ويرى انه لايلبس شيء فقط البنطال وكان عاري الصدر وعضلاته المثيرة ظاهرة وجهته اليسرى ملفوفة بالمناديل الطبية
.....ليزفر بحيرة ليرجع نضره الى الغروب
وبعد ثواني فتح عيونه بقوة وصدمة ..وكانه تذكر شيء..ليقول
شوقا بصدمة: واللعنة علي كيف لي ان انسى ..والأن امي المجنونة والمهوؤسة ستهجم ع المملكة الكورية بدون سبب ضناً بانهم هاجموني واللعنة علي وع عجزي واصابتي ...والأن اين تلك القطة كيف ساأخرج واعرف الطريق بدونها واللعنة.....
ليرجع شوقا لوضعيته السابقة بعد ان حاول الوقوف...
في مكان اخر لم نزره ابد
اً
بعيد كل البعد عن المملكة الكورية
في قصر كبير جدا وتقليدي
في قاعة العرش
أنت تقرأ
عشق مهؤسين عبر التاريخ(مكتملة)
Randomنبذة عن الرواية عشق مهؤسين عبر التاريخ:ليس ذنبها انها ولدت هجينة ..ليس ذنبها انها تملك ذيل واذنان قطة.. ليس ذنبها انها تمؤ مثل القطط عندماء تتئلم..ليس ذنبها انها تخفي ذيلها واذناها خوفا من ردة فعل الناس عليها...ليس ذنبها انها وقعت بين ايدي شخص مهوؤ...