نبذة عن الرواية
عشق مهؤسين عبر التاريخ:ليس ذنبها انها ولدت هجينة ..ليس ذنبها انها تملك ذيل واذنان قطة.. ليس ذنبها انها تمؤ مثل القطط عندماء تتئلم..ليس ذنبها انها تخفي ذيلها واذناها خوفا من ردة فعل الناس عليها...ليس ذنبها انها وقعت بين ايدي شخص مهوؤ...
اهلا رمانات كيفكم شوفو حاليا الامتحانات قربت فا اعتبرو هذا اخر بارت انزله الى ان تنتهي امتحاناتي
ويلا نبدا
.................
كانت تقف ميارا بعيدن تفكر كيف ستدخل للقصر لترا خادمة تنشر ملابس الحراس
وبدون صوت او اي حركة اخذتهن من دون ان يلاحظها احد
لتختبى خلف الشجرة وتلبس
وبعد مدة خرجت كا انها رجل بعد ان شدة صدرها واخفت شعرها وذيلها
وحين دخلت للقصر سمعت صراخ احد من خلفها ...جعل الدماء تنشف بعروقها
؟؟بصراخ:هييييييي
وارادت ان تركض ولاكنها تجمدت بمكانها من كثر رعبها
لياتي شخص ويقف امامها
لتنظر له وتجده ...الجنرال بارك جيمين ...فهيه دائما تسمع عنه بالسوق...وعرفته من شارته التي ع بدلته..والمعروف ايضا بكاسر الجماجم البارد ..بسبب عدوانيته ووحشيته في المعارك
وكان يلبس قميص اسود وبنطال اسود...واللعنة حتى ملكهم المجنون يلبس اسود ...ما لعنة هؤلا الرجال...هذا ماكان يدور براس ميارا
لتعي ميارا ع واقعها لتبلع ريقها بخوف وتتعرق بشدة لينظر هوه لها ببرود ويقول
جيمين ببرود:ماذا تفعل هنا
لتنظر ميارا وتجد حجة لتقلد صوت الرجال وتقول
ميارا بصوت خشن:انا حارس جديد سيدي وقد اضعت مكان السجن
ليضع يديه ع خصره بينما ينظر لها باستعلاء...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وهوه غير واثق من كلامها ليقول
جيمين ببرود:حسنا اذهب خلف القصر واذهب شمال وهناك تجد السجن
لتهز ميارا راسها...لتنحني له وتركض بسرعة بينما كان قلبها سيخرج...خوفا بانه قد كشفها
اما جيمين فقد ابتسم بسخرية ليذهب وياخذ سيفه ويتدرب..وينزع جاكيته ...ويفتح ازرار قميصه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
