مرحبا جميعا الان سوف نكمل روايتنا القصة تبدا الان استمتعو💕
.................................................................
صرخ بأعلا صوته علة الحراس الحارس!: اجل سيد «شوقا» لنعرف اكثر (عن شخصة شوقا) هو رجل يبلغ من العمر«٢٢»سنه غني من صغره يدير شركه تكنلوجيا لانه تخصصه جميل جدا جميع الفتيات يصقطن عليه «منحرف-سادي-ذكي-عاطفي-سريع الغضب»
♡حسنا لنكمل روايتنا♡ اريد الفتاه العينة تلك امامي بسرعة!!!!! صرغ شوقا الحارس: اي واحدة منهن
شوقا: تلك العينة اذهب هيا الحق بها العنة عليكم جميعا!!!! ذهب الحارس مع بعض الرجال يلحقون تلك الجميلة «عند جميلتنا» تمشي امام البحر وتقشعر من البرد لا ترتدي سوا فستانها الازرق لا تريدي العودة للمنزل ورأيه امها انها حقا تكرهها جلست امام البحر املء رأتي بالهواء النقي اخفف عن همي لقد نسيت ان اجلب هاتفي العنة! اردفت قائلة الجو اصبح اكثر برودة وتأخر الوقت كثيرا عاد لحراس لشوقا سيدي لم نصتطيع العثور عليها وكسرنا باب المنزل ولم نجد احد وبحثنا عليها في كل مكان لم نجدها اسفين اردف الحارس شوقا: كلكم مطرودون العنة عليكم جميعا!!! بدء بتكسير كل شيء امامه ذهب خارجا ليستنشق الهواء لخفف عن نفسه يتمشا ويرا بعض الشباب العاهرين يقتربون من فتاه (عرفتو من هي صحيح) عند سوجين: مرحبا يا جميلة اردف احد العاهرين هناك لقد خفت كثيرا كانو يمسكون قارورة الخمر بيديهم ورائحتم العنة كريهة للغاية وذالك الذي يشاهد من بعيد ماذا سوف تفعل اردفت قائلة: ابتعدو من هنا عاهرين تشه قالت ساخرة غضب العاهر هناك ولوح لاصدقائة امسكني الاول من كتفي الايسر والثاني من كتفي الايمن اه العنة لقد حاصروني اردفت قائلة العنة عليكم اتركوني!!! وقف العاهر امامي ان جسدك جميل للغاية عزيزتي بسقت بوجهه رادفة لعين عاهر (وذالك تحت انضار شوقا الذي يقف امام الشارع ويختلس النضر) غضب العاهر وجلب زجاجة الخمر وكسرها فوق رأسي!!!! لقد اغمي علي والقوني في البحر لم ارى شيءا سوة صوت الصراخ الرجال طالبين الرحمة لقد انقضني شخص ما يا الهي (تعرفون من هو صحيح) غطص امسكني من يدي واخرجني من المياه بداء بفعل المساعدة الاولية لصق خاصته بخاصتي لقد شعرت بها اقسم اخذ بي للمستشفى صرخ شوقا: اين الطبيب العين!!!! اتا الطبيب فحص سوجين خرج الطبيب قائلا انها بخير فقط لديها جروح برئسها اعتني بها جيدا دخل شوقا لغرفة سوجين انها نائمة بملابس المستشفى انها مثيرة وجميلة جلس يتأمل ملامحا وشعرها الطيف وشفتيها الورديتين غضب عندما رءى بعض الخدوش بعينها الجميلة وباذنها الصغيرة حمل هاتفه واتصل برجاله اردف قائلا: اريد هاءولاء العاهرين اقضبتهم مقصوصة حسنا! اردف الحارس استيقضت وانا مصدوما لماذا انا بالمستشفى لقد تذكرت كل شيء انه العاهر يا الهي هاذا ماكان ينقصني لقد شعرت بالائلم باذني اتا الطبيب وامرني بالنوم مجددا وصف لي حالتي وانني سأشفة بعد ثلاثة ايام لقد صدمت عندما رئيت ورود وعلبة شوكلاتة كبيرة سألت الطبيب هل هاذا لي؟ الطبيب: اجل لكي ذهبت لاستنشق عطر الورد هاذا هو شكله
