أحببتك...
لذا... عدتُ
و نفسك...
أنا... ملكتُعزف على مسامعي لحن بقطرات دمائي
ضباب رمادي
قصر أمامي و حراس حولي
من أنا و من أنا
أم أنا هو أناأوقفوا هذه اللعنة!
لكن سيدي أنت من طلب هذا.
أ جلبت ما طلبت منك إحضاره ؟
أجل سيدي
أ به كل الصفات المذكورة ؟
أنت من يعلم يا سيدي
أين هي ؟
ذهب الخادم خارجا من باب غرفة نوم الأمير ، يتجه نحو أحدهم مقيد من الجانبين بحراس ضخمة ، مسك معصمه يدخلان لغرفة الأمير ، فظهر للآخر ما كان يتمناه سابقا و دوما
فتاة فائقة الجمال ، شعرها الأبيض الطويل ينسدل لوراء كتفيها ، بفستان أزرق سماوي رث.
تقدم نحوها وأردف قائلا :
النجم الأسود ، مرحبا بك في قصريأبعد يدك ، على أي نجم أسود تتحدث ؟
سألت و عيناه تأمر بإفلات معصمهااتبعيني!
....................................
JK
استيقظت في ظلام ساعة الثانية و النصف ليلا لأجد أن غرفتي تغيرت ، بعدها استوعبت أنني في منزل صديقي سوكجين ، نهضت لاذهب لهم لعلهم مازالو مستيقظين ، خرجت من الغرفة و لم أهتم لشكل بابها لكن ما جذب انتباهي هو فساحة الساحة أمامي ، تسآلت إن كان ملعب كرة السلة ، ولفت انتباهي وجود عديدة من الخدم ، علمت هذا من تصرفاتهم معي ...
الساعة الثالثة زوالا ، تمنيت لو كانت كذلك ، و للأسف لا ، أخذت فطوراً عبارة عن كرات لحم بدت لي لزجة ، جبنا ، شرائح لحم ليست مطهوة جيدا ، أو مطلقا ، خبز أو لا أعلم ماذا كان ، و كوب حليب مذاقه متغير شيئا ما ، أظن أنه بنكهة إحدى الفواكه الحمراء ، لأن لونه كذلك أحمر .خرجت آخذ نزهة 'كالعادة ' كما قال أحد الخدم ، ظننت أنها فقط مسرحية أحلم بها ،كما سبق أن حدث ، لا أنكر ،لكن مسرحيات سوكا و نامجون الطفولية ، كانت جيدة ، و لا شك أن هذه تشبههن ، طلبت من الخدم أن يتركني لوحدي ولم يرفض ، فذهبت أكتشف الأمر بنفسي.
أنت تقرأ
Ł!FË ¦ βT§
Romanceلا أشعر أني مستقلة ... إلا عندما أقرأ و لا أشعر أني موجودة ... إلا عندما أكتب