*اذا لم تجمعنا الايام ستجمعنا ذكريات واذا القلب لم يرك فالعين لن تنساك**اذا احبك من مليون شخص فأنا منهم ،واذا احبك واحد فهو انا
،واذا لم يحبك احد فاعلم انني مت *🙈💔___
" لما هي ولست انا ....لما هي ولست انا اخبرني ماذا
لديها وليس لدي " تحدثت الفتاة وهي تضرب على صدر الفتي اوقف امامه
بعد ان اعترفت بحبها له" ببساطه انا احبها لا انكر انكي جميله ولكن لن تفوقي جمالها امام عيني" تحدث الفتي يشعر بالحزن على الفتاة
لم تستسلم الفتاة رغم كلام الفتى الجارح بنسبه لها اقتربت منه تحاول تغريه بحركتها وعطرها الذي يفوح منها ولكن تفشل كل مره حتى قررت ان تقوم ب تقبيله عسي ان يلين قلبه لها ويحبها
"احبك ارجوك كن لي لوحدي " تحدث الفتاة بعد ان فصلت القبله
التي جمعتهما ولكن رجع الفتى بتقبيلها مره خرى لم يستطيع مسك نفسهابتسمت الفتاة وسط القبله بانتصار اخذت هاتف الفتي بخفه ودور ان يشعر الفتي الذي كان منغمس بألقبله وارسلت لرقم شخص وما زالا يقبلن بعض كان الفتى يتلمسها بقذاره غير واعي لما يفعله
من جهة اخرى كان عمر يتمشى بهدوء وهو يدفع كرسي قمر للأمام
لم يكونو يتحدثون كثيراً فهما لا يعرفان بعض كثيراًحتى وصلت رساله لهاتف قمر اخرجت هاتفها وفتحت رساله
"قابليني في المخزن وارء الجامعه " ابتسمت نسيه انها زعلانه منهعمر "من الذي راسل؟"
قمر "نور انت اذهب سوف اذهب لوحدي له"
نفي عمر واصر ان يوصلها "لا دعيني اوصلك بعدها اذهب"استسلمت قمر على اصرار عمر فذهبا الي المكان المطلوب وكانت صدمه
بنسبه لقمر ما عن الذي خلفها كان يبتسم بخبث فقط مشت الخطه ما يردوهاقمر نظرت للفتي الذي يقبل شهد بقذاره واذا به نور فتحولت نظراتها من صدمه الي غضب تريد ان تهجم على شهد ونور ولكن ماذا عساها عن تفعل لا تستطيع ركض او صراخ ارت ان تصرخ ولكن صوتها لا يخرج وكان شى يمسكها ويحول خنقها
توقف نور عن مايقوم به عندما سمع شى يسقط للارض واذا ب هي قمر
التي كانت تحاول تحريك العجله لكي تذهبنور بعد ان وعي على مايحصل "ق..قمر" ركض لعندها ولمس كتفها "هل انتي بخير؟"
ابعدت قمر يد نور ودموع في عينها تجري " ا..ابت..عد.. ابتعد!!!!"
صرخت اخر كلامها وهي تبكي بحرقها
أنت تقرأ
همسة حب
Romanceتدور القصه عن فتاة تدعى قمر والتي وقعه بحب شاب لا يعرف عنها شى وتتطور الحدث عندما يتعرفو على بعض ويقعون بحب بعضهم البعض ..... " اعشق تلك العينتين التي تذهب بي الى عالم اخر" "انت شخص الذي ابحث عن تفاصيله اعشقك فلأ تتركني" "ماهما فرقتنا الحياة سوف...