بارت ستةُ وثمانون..
ومر الوقت بسرعه جت الزفه طبعاً اول وحده كانت فرح وكان عبدالكريم يهمس لها
عبد الكريم :واخيراً صرتي حلالس وأخيراً صرتي مرتي وشريكة حياتي والله ابيع حياتي عشان خاطرك ياست الكُل وياسيدة قلبي انتي بس قولي عبود واتا اقول لبيه واشوف مين بيعوضك بدالي والله اني احبك وكسرت الحواجز وجيتك ومااحد يمشس كلمته علي ياروح روحي عسى الله لايحرمني منك.. وابتسامة فرح شاقه الوجنتين اليمين واليسار وين مخرجك يافرحة فرح وييين
وقام يرقصها ويحضنها ونزلت دموع عبدالكريم على حلاوة فرح حرفياً كان شكلهم جبااار ولطيف
وجو العؤسان الباقين وبعد الزفه الرجال شوو فعالية وشهي ان العرسان عع الكوشه وزوجاتهم مايناظرو لهم ويغطون عيونهم والي تعرف ذا زوجها معناته تحبه وفعلاً كل وحده عىفت زوجها بمجرد لمسه وحده الي تسمك يده وتعرف ملمسها والي تسمك خده وتعرف رطوبتها والي تشم ريحته وتعرف ريحته وكانت ليله جباره..
وبعد انتهاء الفعالية ذيك كلها تجمعو الاهل الي مملين القاعه ويرقصون العرسان وانتهت الليله والعرسان اخذو العرايس وكل واحد راح شقته بالفندق..ايرن١
البوقِس٧