شَاهدتْ اليَوم فِي أحد المُسلسلات عملِية للقَلب
بدَا لِي ظُلماً ان يَكون القَلب حبيساً خَلف أربَعه و عشرون ضِلعاً
أظن ان وجود القَلب عند الإنسَان ظلماً من الأسَاس
أعتَقد انَه عذَاب الرَب لنا في الأَرض
لأنَه دائِماً ما يُعذبنا و يقمَعنا تَحت رغبَاته
فقَلبي مَازال لا يستَطيع النَبض سوَى لك وَحدك عكسْ كُل اوَامر عقلِي له بالتوَقف لكِنه ما زَال يأبي الإنصيَاع
أختَرت انَا النِهاية و اختَرت انتْ ان تتمَسك بفِكرة اللجُوء لَك مُجدداً
لكِن كِلانا سيتَعذب بسَبب ذَلك القَلب الذِي لا يلِيق به سوي التوقف عن النَبضبيرِي
أنت تقرأ
Unsent Letters- رَسائِل لَم تُرسَل (مُكتمله)
Historia Cortaكَيف يُمكن تَخطي المشَاعر إن لَم نَرغب بإعلانَها للجَميع، لا يُوجد أفضَل من تَحريرَها بين طَيات الوَرق او رُبما رسَائِل لن تَجد وِجهتهَا أبداً P.E Z.M (one shot)