في فيلا يوسف
سارة بقلق: مردش بردو
فرحة بخوف: لا موبيله مقفول بردو
سارة: طيب والعمل ايه
فرحة: مش عارفه اكلم حسام
سارة بلهفة: ايوة صح حسام اكيد هيعرف يوصل ليه
اتصلت فرحة على حسام
فرحة: الو
حسام: ايوة يا فرحة ازيك
فرحة بقلق: الحمدلله متعرفش حاجه عن يوسف
حسام بتعجب: ليه
فرحة بخوف: مجاش لحد دلوقتي
حسام بعصبية: يعني ايه مجاش احنا بقينا الفجر و هو ماشي من بدري
فرحة بخوف: مش عارفه انا خايفة عليه اوي
حسام بقلق: اهدي بس خير ان شاء الله
فرحة: طيب هنعمل اي
و قاطع كلامها دخول يوسف
فرحة بلهفه: يوسف
حسام: هو جيه
فرحة: ايوة جيه
و قفلت معاه و جريت على يوسف حضنته
فرحة: انت كويس
يوسف بتعب: ايوة
سارة بلهفة: كنت فين يا ابني
يوسف: انا كويس بس نفسي ارتاح شوية من فضلكم سبوني بقى
و سابهم و طلع فوق
فرحة: هو ماله هيكون ايه اللي حصل
سارة بقلق: يا خوفي ليكون بسب ابوه
فرحة: يوسف من جوا بيتعذب بسبه لانه اصلا مش راضي على بعد ابوة عنه بس هو بيعاند
سارة: و انا مش هسيبه يعاند كدا كتير
فرحة: هتعملي ايه
سارة: هتعرفي بعدان اطلعي لجوزك دلوقتي
فرحة: حاضر
و طلعت فرحة فوق ليوسف لاقيته نايم على السرير راحت جمبه و اعدت لف ناحيتها و اترمى في حضنها و اعد يعيط
و فرحة زعلت عليه كتير بس مش في اديها اي حاجه تعملها غير انها تواسية
♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕
في صباح اليوم التالي
رفعت راح عند رغدة
رغدة: لاقيت ابني
رفعت: للاسف ايوة
رغدة بخوف: ليه للاسف
رفعت: عشان انا هسلمه لحبل المشقنة بأيدي و
نكمل بكره
اتمنى تتفعلوا و تعجبكوا
شكرا 🌹