كشماء الفهد (بقلمي كرستين عادل) "متوقفة مؤقتاً"

البارت الثاني (بقلمي كرستين عادل)

البارت الثاني

انتهى البارت الاول عندما قام الملثم بتفتيش السياره وكانت المفاجأة هي

أنه لم يجد الملثم الطفل وقام بأخبار كبيرهم اطمئن عبدالرحمن وظهر هذا علي ملامح وجهه عندما تذكر

فلاش بااااااااك

عندما هدد كبير الملثمين السائق بالنزول من السياره وقبل ان يهم بالنزول اخبر الطفل  (أدهم)
الحوار
عبدالرحمن»»» أدهم حبيبي اسمعني عندما تجدني انا والرجال هذه ابتعدنا عن السياره اركض باقصى سرعه واذهب إلي اقرب مركز شرطه 

" الجميع يفكر كيف نزل ادهم والرجال امام السياره ويحصروها من جميع الجوانب"

عند نزل السائق قام احد الرجال بامساكه من يده فتظاهر السائق انه يبعده وتشاجر معه تجمع الرجال الذين كانوا يحاصرون السياره للفصل بينهم فأنتهز ادهم  هذه الفرصه وهرب كم أخبره عبد الرحمن

باااااااك

عندما اخبر الرجل كبيره الذي يسمى ( سلامه النجعاوي) انه ليس هناك احد في السياره تعصب كبيرهم وقام بتهديد السائق

الحوار

الكبير»» للمره الاخيره اخبرني اين الولد؟؟

عبدالرحمن»»لقد اخبرتك من قبل سيدي لا اعرف عن اي ولد تتحدثون..

تعصب كبير الملثمين وقام باطلاق الرصصتين علي عبد الرحمن وامر رجاله بالبحث عن ادهم وترك السائق في موضعه وعند ذهاب الرجال قام عبد الرحمن بالزحف للوصول للسياره وبالفعل وصل بصعوبه لان حالته كانت خطيره ونزف كثيراً قام بامساك الهاتف وتحدثت الى سيده فهد
###########$

(في مبني المخابرات)

يجلس فهد على مكتبه يتناقش مع صديقه زياد في احد القضايا فوجد اتصال من سائق اخيه فاستغرب لذلك قام بالرد

الحوار

عبدالرحمن»» الو سيدي..
فهد»» عمي عبدالرحمن ما.... ماذا يحدث ولماذا تتنفس هكذا

""قالها وهو ينتفض في مكانه ""

عبدالرحمن»» سيدي ليس لدي وقت اسمعني جيدا هناك من يطارد اخاك ويحاول خطفه لقد استطاعت بصعوبه جعله يهرب..

فهد»» ماذا؟ ماذا تقول أين اخي اخبرني وأين انت الآن..

عبدالرحمن»» ‏ستجده بالقرب من شارع .......(أخبره عنوان الشارع) نحن كنا موجودين فيه..

فهد»» حسنا حسنا ان......الو الو عمي عبدالرحمن
زياد اطلب الإسعاف فوراً واذهب إلي شارع .....
كان يخبره وهو يهرول🏃🏃 خارج المكتب

&&&&&&&

نعود مره أخري إلي أدهم