دخاتي الى لمشاهدة الفيلم وطبعا مقعدكي في الصف الاول في المقاعد الاولى نزلتي الدرج للتوجه الى مقعدكي
كان مقعدكي رقمه13 وغندما كنتي متجها الى المقعد التفتي ورايتي سيف وشلته تصنمتي مكانك وارتحفتي خفتي بان يعرفوكي لكنكي تحليتي بالشجاعة ومشتي الى مقعدك وانتي واضعة يدك على قلبك وانتي تطمئني نفسك انه لن يتعرفو عليكي .اماليا في نفسها : أهدي يا اماليا اذا حسو اني متوترة راح يشكو ويحطوني براسهم ومخطط الانتقام يدمر ،اخذت نفس عميك وهدأت ووضعت على وجهها علامت البرود والجمود
سيف : قعدنا انا و صحابي ( انتو تعرفها شلت سيف الي هم قرايبو ) ولا اشوف ملاك نازل من السماء اول مرة اشوف بنت بالجمال هذا وقلبي يصير يدق بس ليش حاس اني شايفها قبل هيك مارا علي قبل هيك اخ يا قلبي سيف الشمري الي يكره جنس البنات وقع لبنت وبشدة والي زاد دقات قلبي انها قعدت جنبي وريحة عطرها طيرتلي عقلي وقعتني بشدة بس العطر انا شامو بعرفو نقس عطر جوليا الي عندنا بالجامعة لا لا مستحيل يكونن نفس الشخص لانو جوليا مستحيل تكون بهل الجمال .
نعود
شلة سيف يتهامسو
زياد : شفتو يا عيال البنت الي جالسة جنب سيف لو اني وافقت اني اقعد هناكعمار : من هسا هاذي الي ما حدى يحاول
هادي :ماحزرت هاي الي
سيف بصراخ : بعدين معاكو الفيلم بدو يبلش .
تسريع الاحداث انتهى الفلم وخرجت اماليا بهدوء حتى لا يشكو بها ذهبت لتسوق
ولم تعلم ان سيف وشلته يلحقوها ،كانت واقفة عند محل بيع لوحات وقف الأولاد وبقو يتهامسون كانت واقفة نتنظر الى المحل وعلى لوحة بالتحديد دمعت عينها ومن ثم همت ذاهبا لحقوها الأولاد الا سيف الذي ذهب الى المكان التي كانت واقفة فيه ويرى الى ماذا كانت تنظر
وعندما وقف ووجه نظره الى اللوحة الموظوعة على واجهة المحل في الدخل
كانت لوحة تتحدث عن صورة لطفلة تركاها والداها ورحلا علم سيف ان اماليا والداها تركاها وذهبا حزن سيف .ولحق الاولاد ليفعلو مصيبا مع الفتاة الغامضة ( اسم الذي اطلقه على اماليا لانو هي بنضره قتاة غامضة ) وعندما توجه رأى شاب يقنرب منها كان يريد ان يذهب اليه ويضربه لكنه تمالك نفسه وقرر انه لن يتدخلعند اماليا كانت واقفة عند الزهور تريد شراء زهور لشقة واذا قاطع استمتاعها صوت شاب وهو يطلب رقها
شاب بخبث : ممكن ياحلو رقمك
اماليا وهي كاتمة غضبها : بدك رقمي بسرعة هيك
شاب بخبث وهو ينضر الى جسمها : اه بدي رقمك لانك عجبتيني وجسمك حلو ولاجسام هاي تعجبني
اماليا : خلينا اول نتعرف بعدين اقرر اعطيك رقمي
شاب : اذا راح تعطيني رقمك انا موافق
YOU ARE READING
ميتة على قيد الحياة
Fantasyتتحدث عن فتاة تخلا الجميع عنها والديها وأقاربها استخدمها والديها للانتقام من بعضهم وقاما بوضعها في دار الايتام ولكن تتغير هذه الفتاة ذات التسع أعوام الطيفة والحنونه والمرحة إلي فتاة حقودة وباردة عصبية تسعى للانتقام