(الحلقة الثامنة عشر)
تانى يوم جنا و يوسف يصحو يروحو الشغل و يجى وقت البريك عشان ينزلو كلو يخرج و ساهر يقول لجنا انو عايزها ويوسف ياخد بالو فيفضل واقف برة مستنى جنا
جنا:نعم يا ساهر فى حاجة
ساهر:انا كنت عايز اقولك انى........
جنا:انك اية
ساهر بحب:انى معجب بيكى اوى و مش عارف ازاى حصل كدة بسرعة
جنا هى بترفع ايدها ادام ساهر و بتبين الدبلة:انا متجوزة يا استاذ ساهر
ساهر لنفسو:متجوزة ازاى.....يعنى متجوزة و عاملة علاقة مع يوسف لا كدة احلوت اوى
جنا:هاى رهت فين
ساهر:ها هنا....طب بصى بأة انا عارف اللى بينك بين يوسف
جنا باستغراب:و اية اللى بينى و بين يوسف
ساهر:بلاش نضحك على بعض انا عارف انو عشيقك و عاملين علاقة و بتخونى جوزك معاه فاية رأيك تيجى عندى انهاردة و اديكى اللى انتى عايزاه....و غمزلها
جنا بعصبية:لا انا مسمحلكش
ساهر ببرود:متعمليهومش عليا و لو على الفلوس انا هديكى اللى تحبيه
جنا:انت اتهبلت انت عارف جوزى مين
ساهر:هيكون مين يعنى واحد بأف انتى مستكرداه
جنا:جوزي يبقى يـ.......
يوسف و يدخل يدى ساهر ف وشو:انا البأف يا ....... عرفت هى متجوزة مين
ساهر باستغراب هو حاطط ايدو على وشو:جوزها....يعنى كمان متجوزاه عرفى
يوسف:لا دانت طلعت غبى بأة
يوسف مسك ساهر و اعد يتخانق معاه و يضربو وساهر كمان يضربو ويجيو الناس يهدوهم
ساهر:انت بتضربنى عشان مبوظش سمعتك...سمعة اية مانت راجل يعنى عادى....لكن سمعة الحلوة بأة اللى تعرفك على جوزها و كذة مرة ادخل المكتب الاقيكو.........
يوسف بزعيق و عصبية و هو بيقاطعو:انت عبيط يلا دى مراتى فاهم....مراتى على سنة الله و رسوله و انا غلطان انى مقلتش انها مراتى من اول يوم جت هنا... ادينى بقولكو كلكو جنا تبقى مراتى فاهمين
جنا بعياط:يوسف خلاص يلا نمشى
يوسف:انا هفرجك يا حيوان...اما مشيتك من الشركة دى مبقاش يوسف اسماعيل.... يبص لجنا و بزعيق:يـــــلا
يوسف و جنا يمشو يركبو العربية و جنا بتعيط يوسف يبصلها و يدها منديل من غير ميتكلم جنا متخدوش تعيط اكتر
يوسف بحنان:طب بتعيطى لية دلوئتى
جنا بعياط:عشان اللى حصل مكنش قليل يا يوسف و شوف الناس هتألف و تقول اية بأة
أنت تقرأ
انوثة طاغية(مكتمله)
Mystery / Thrillerهي فتاه لم تكن تحب المظاهر ولكن دراستها تسبق اي شئ كانت تخفي جمالها اسفل ملابسها الرجاليه وعينها الزرقاء اسفل نظاره وشعرها الحرير الملفوف دائما هو شاب غني يهتم بالمظاهر كثيرا كثير الشرب والسهر و اصدقاء السوء و يشاء القدر ان يجمع بينهما فكيف سيلتقيا...