اهف شعري بغرور لاحول نظري للنافذة اعلم انني كذالك انظر له تارة لابتسم و اعيد نظري للطريق بصمت Jk.pov
اعدك كيم تاهيونغ سأجعلك ملكي و سانزع غرورك هذا سأجعلك مغرما بي فقط انتظر End.jk.pov
FLACH BACK
قبل 14 سنة عائلة جيون كانت أقوى عائلة بكوريا كون مؤسس الشركات الكبرى و اقوى قائدة عصابة تجارة المخدرات و الاطفال هو فرد منها " جيون دراكون" ، خلال كل تلك السنوات التي مرت على جيون ماتريساما تعرفه ان سبب ثراء زوجها تحكمه بالسوق بسبب خططه المدروسة في الازياء و الموضة و كانت راضية و تشعر بالفخر . يملكان طفلان بعمر العاشرة جيون جونكوك بطل قصتنا و جيون فيكتور. حين كان السر مخفيا كانت العائلة عادية تحظى بأوقات مرح و كذالك السيد جيون كان سعيدا بعائلته الا في احد الايام حصل ما لم يكن في الحسبان تاخر الوقت و قد كانت ماتريسا مرتعبة على زوجها فهو غالبا لا يفوت منتصف الليلة بدأت الشكوك تراودها هل يخونها هل هو بملهى ام هل تعرض لمصيبة قد انهت عمره بينما الطفلان كانا نائمين ، ثوان حتى دخل ذالك الثمل و قنينة الويسكي بيده يتمايل و رائحة القذارة تفوح منه هي استدارت سريعا لتقترب منه جيون اين كنت ابعدها لترتمي على الكنبة و هو فقط تمايل ليجلس على الطاولة ثم قام بكسر القنينة التي كانت بيده ، ماتريسا قامت بإغلاق ادنيهت لانها اول مرة ترى زوجها هكذا مما جعلها مرتعبة بينما فوق قد استفاق ذالك الصغير الذي نومه خفيف عكس اخيه دب الشتاء الذي ينام في سبات، فزع في مكانه بسبب الصوت ليتكور في جسمه من الخوف حتى بدأ صوت الصراخ يتعالا و من غير والداه يتشجران اخد قدميه الصغيراتان للدرج بينما ينظر بصمت و جسده يهتز من الخوف أما دموعه فقد اخدت مجراها من دون علمه
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
هاهو يشاهد صراع والديه و صراخهما بينما يديه الصغيراتان يمسكان فمه لايقاف شهقاته
جيون توقف سيستيقظ الطفلان حاولت الاقتراب منه لتهدأته و إذا به يدفعها مرة ثانية لكن هذه المرة كانت مختلفة عن سابقتها فلقد تسبب بضرب راسها على الطاولة الزجاجية مما جعلها مطروحة ارضا جثة هامدة ، جيون لمح جونكوك فحاول الاقتراب منه بني جونكوووك....لم يكمل كلامه حتى ذالك الصغير كان قد هرع من الدرج نحو الخارج غير مبال للمطر و أنه لا يرتدي شئ دافئ ، ركض ذالك الصغير في الشارع حتى سقط باكيا بحرقة ، مرت مدة على حالته فهو تقريبا كان مغما عليه حتى صدح ضوء سيارة ضد ذالك الجسد الصغير و اذا برجل يرتدي بدلة سائق السيارة قد نزل ليرى ما أن كان حيوان يعيق الطريق هو قد وسع عينيه ليركض للطفل و يحمله بين درعايه واقفا أمام زجاج السيارة سيدي وجدت هذا الطفل مغما عليه ضننته حيوانا بالاول لكنه انسان يبدو انه هرب من شخص ما و كذالك لا يبدو على ما يرام
