"استلقى إيتاشي على سريره وبدأ بالتفكير بأبنته وبالفيديو الذي شاهده في هاتف ساسكي،،،،أمسك هاتفه وأرسل رسالة لـ هيناتا : هل يمكنني أن أتصل فيديو ورؤية الصغيرة ؟ ورؤيتكِ أيضاً هيناتا،، أرسل الرسالة وكان ينتظر رد هيناتا ،،،كانت هيناتا ترتدي ثياب نومها سمعت صوت هاتفها،،،فتحت الرسالة،،،،قرأتها،،،،لم تجب،،،،حذفت الرسالة وفعلت خاصية الصامت ثم نامت،،،كان إيتاشي ينتظر جواب هيناتا،،،حين مرت 5 دقائق ولم يتم الرد أتصل مرتان لكن دون جدوى،،،،غضب إيتاشي ورمى هاتفه فأرتطم الهاتف بالمرآة وانكسرت،،،كان ساسكي يسير لغرفته وحين سمع الصوت من غرفة إيتاشي ركض نحوها وطرق الباب ثم دخل"
ساسكي بقلق : هل أنت بخير يا أخي ؟
(نظر للمرآة والزجاج المتناثر )
ساسكي : مابك ؟
إيتاشي ببرود : أحجز لي طائرة لبريطانيا
ساسكي بتفهم : لك ذلك
"خرج ساسكي من غرفة إيتاشي وهو حزين على حالة أخيه"
💜💜💜💜
بريطانيا :
منزل إينوزوكا :
"أستيقظت هيناتا على صراخ كيبا وتحطيم الاشياء،،،،أرادت الخروج لرؤيته لكن صراخ وفزع صغيرتها منعها ركضت نحوها وحملتها وبدأت تهدأ بها،،،،حضنت طفلتها بكل حب وحنان تناست أمر كيبا وتحطيم الاشياء،،،،توقف كيبا عن تحطيم الاشياء والشتم،،،،وهدأت الطفلة،،،،بعد مرور ربع ساعة نامت الطفلة فخرجت هيناتا غاضبة،،،،كان كيبا راكعاً على الأرض وقفت هيناتا أمامه رفع رأسه فصفعته"
هيناتا بغضب : هل نسيت أن في هذا المنزل اللعين توجد فتاة صغيرة
كيبا بهستيرية : ههه،هههههه،،،،،ههههههههه
هيناتا : !!!!!
كيبا : قلقة على الصغيرة فقط،،،ولم تسألي حتى عن حالي ومابي ولماذا ؟!
هيناتا :،،،،،،
"نهض كيبا ووقف امام هيناتا ونظر بنظرة باردة "
كيبا بن : آسف أن أخفت الصغيرة اعدكِ في المرة القادمة لن أفعل مثل هذا الشيء وهي موجودة،،،،إلى اللقاء
"اعطى ظهره لهيناتا وسار ثم توقف على صوت هيناتا "
هيناتا : ما الذي حدث ؟ ولمَ حالتكِ هذه ؟!
"لم يلتفت لها "
كيبا : لاشيء
"ترك هيناتا وخرج من المنزل،،،،التفتت لتعود لغرفتها فرأت المجلة مرميه على الأرض وچذبها صورتها،،،تقربت من المجلة وقرأت،،،صُدمت من أخبار تبين تسريب اخبار عن فلمها"
💜💜💜💜💜
اليابانالمطار :
"كان ساسكي يسير خلف إيتاشي المتوجه نحو الطائرة "
أنت تقرأ
مابين الألم والحب
Fanfictionهيناتا خريجة جامعة طوكيو قسم الفن،،،،، لم تحصل على العمل مباشرة بعد تخرجها مع العلم هي الأولى على الجامعه،،،، مستوى معيشتها متوسط هي الأبنة الوحيده لأمها المريضه،،، والدها توفي وهي في السنة الأولى من عمرها،،،ترك لهما منزل متواضع مع محل صغير للألبسة