Writer :-
Nakahara Chezai 💜🔮
خرج الاثنان ليبقى ذاك المدعو دازاي لوحده قليلا و ينظر حوله......حتى وقع بصره علي ...
دازاي : يوجد طفل هنا ؟؟؟ ماذا لو كان....هذا مستحيل !!
ركض دازاي نحوي ليحملني بين ذراعيه و تتغير ملامح وجهه من الصارمة ليبتسم في وجهي .....
دازاي : كل شيء سيكون على ما يرام يا صغير ، انا اعدك
كان هذا اخر ما وعييت عليه قبل ان يكتسحني الالم بالكامل و افقد وعيي ......
.
.
.
.
.
.
ملحوظة :-
الفصل من منظور عام و بعدها بترجع للمنظور الاول 💜🔮
.
.
في اليوم التالي و تحديدا بالمبنى السكني الخاص بأفضل اعضاء اقوى منظمة في اليابان ......تحديدا شقة نائب الزعيم و في غرفة يتوسطها سرير كبير ، قد ؤقد فيه ذاك الطفل و قد طغت الضمادات على جسده ....
و على الكرسي الذي بجانبه ، كان دازاي جالسا و هو ينظر نحو مجموعة من الملفات كان قد احضرها له اتسوشي من ذاك المختبر ....
جميعها كانت تشترك بإسم واحد فحسب و هو
.
.
.
"مشروع السلاح الأقوى....الأراهاباكي"
.
.
.
دازاي : هذا فظيع ، لا اصدق ان طفلا في العاشرة قد عانى بهذه الطريقةنهض دازاي ليحمل تلك الملفات و يلقيها في المدفأة لتبدأ النار بالتهامها و الاحتراق شيئا فشيئا ...
دازاي : لم استطع ترك المنظمة و لكنني سانفذ وصيته سانفذها ما حييت
طرق الباب ليدخل رجل يبدو في الاربعين في عمره و ذو شعر ازرق و عينين حادتين ، ليبتسم في وجه دازاي و هو ينظر نحو ذاك الطفل
دازاي : موري سان ؟ من الغريب ان اراك هنا
موري : لم يستيقظ بعد ؟ لا تقلق انه طبيعي بالنظر الى حالته
سكت الاثنان قليلا لينظر دازاي و موري نحو تلك المدفأة و باقي الملفات المحترقة ....
موري : فقط لما كل هذا ؟
دازاي : عن ماذا تتكلم ؟
موري : دازاي كن انا اعلم بانه سلاح الاراهاباكي حتى و ان حرقت الملفات انه الة قتل لما تحاول -
دازاي : اياك و ان تتجرأ على نعته بالالة ! انه طفل الا ترى ذلك !!؟
موري : اهدأ و لا تنسى بأن أي طفل له علاقة بأعضاء المنظمة قد -
دازاي : جرب ان تقترب منه كما فعلت بهم و سوف تندم اشد الندم
موري : ماذا ستفعل عندئذ دازاي كن ؟
![](https://img.wattpad.com/cover/257837798-288-k46848.jpg)
أنت تقرأ
𝑩𝒚 𝒚𝒐𝒖𝒓 𝒔𝒊𝒅𝒆
Przygodoweفي ذاك الجحيم الاسود كنت اعيش .... كنت امقت كل ثانية تمر و نفس استنشقه هناك ... كنت اتمنى الخلاص و لو كلفني ذلك حياتي فأنا ميت من الداخل على كل حال .... و لكن كل شيء قد ذهب في مهب الرياح بعد ان التقيت بك .... انتشلتني من هناك و اعتنيت بي و حميتني تح...