Hello
" تجاهل جميع الأخطاء الأملائيه في البارت "
..
ردف شوقا بسرعه
متزامن مع أستقامه
ولما جعلتها تنتظر
..
أووه حسنا سيدي سوف أستدعيها
..
لحظه لحظه هل مظهري رائع او..
هربت ضحكه خافته من الموظف
ليجاوبه ب أنت دائماً رائع سيدي
أبتسم شوقا بفخر ليردف
حسناً شكرا لك فل تستعيها
..
طرقت الباب لتسمع صوته يقول
تفضلي
دخلت وتوجهت نظراتها له
أنحنت له لترتسم أبتسامه عريضه
على وجهه تفضلي ب الجلوس هاذا ماردف به
شوقا جلست جيني وقدمت، له
سجل دراستها للتوظيف
مسك شوقا يدها ودفع الملف بخفه
متزامناً مع ليس هناك داعي للملف أنتِ
مقبوله سوف تكوني سكرتيلتي
تفاجأة جيني لتردف له لاكن
أنا لاأعرف المحاسبه جيداً
..
هناك أشخاص سوف يفهمونك
طريقه عملك …
حقا ..ح..حسناً
..
بعد مرور أسبوع
وجيني تعمل
..
كنت سوف أذهب من الشركه
بعدما أنهيت بعض الملفات
المعقده قليلاً
لاكن لحظه..
سمعت صوت من مكتب شوقا
وكأنه تكسر شيء
توجهت له راكضه الى مكتبه لأجده بحاله
فوضى لقد كان ثملا ويجلس على الأريكه محاول الوقف هرولت مسرعه له ومسكته من ذراعه
..
كنت بحاله غضب من ظغوطات العمل
خرجت من مكتبي
وذهبت لمخزن الشركه
فهناك كل أنواع مشروبات
الخمر والنبيذ أخذت
زجاجتين وتوجهت مره ثانيه
لمكتبي لاحظت جيني
تعمل ب حاسوبها وبعض الملفات
أبتسمت بخفه
لأنها تحب عملها وتعمل بجد وأيضا يمكنني رؤيتها
عن قرب بما أن مكتبها مقابل مكتبي
..
أخذ شوقا يشرب بهستيريه
ويبتسم ذهب كل الموظفين ماعدا
جيني التي تعمل بتركيز في مكتبها
..
شوقا بحاله سيئه الأن
ولايستطيع التحكم بنفسه بدأ بتكسير كل شيء
بمكتبه وهو يزفر بغضب بعد لحظات دخلت جيني
للمكتب محاوله تهدائته
..
كنت ك المجنون أكسر وأحطم وأبتسم
أحسست بيد ضعيفه تمسك بيدي المحاوله
في تحطيم الحاسوب
أدرت وجهي محاول توبيخ
الذي تجرأ ومنعني لاكن الى هي لايمكنني
أنا أصبح ضعيف أمامها وكأني طفل
صغير أنها جيني نقطه ضعفي
لتردف بغضب، هل جننت أن أعمالك كلها
تحت هاذا الحاسوب وتريد كسره الشركه سوف
تتدمر ..
نضرت لها نضرت يأس
و أعين مدمعه
محاول أستجماع
قواي وعدم الضعف امامها
لم أستحمل وحظنتها وزفرت
بتعب … .
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
يتبع … :-)
لاتنسوا الڤوت وتعليق،
حلو مثلكم وأنصحوني أذا لاحظتوا،
أي خطأ.
أنت تقرأ
ألهَـوس|Obsession✨
Action" لِماذاْ أَنتَ تُلاحِقنيِ " " ماذا تُريد مِنيِ أَنتَ حقاً تُخِيفُنيِ " " بِداخليِ ٩٩ شَيِطانْ وأَنا أِبليِس شَخصِياً " " أَنا هاذا الشَخص المَهوس بِكيِ جَيِنيِ كَيم "
