في كل يوم ترتكب جريمة جديدة...تكون قصتها و ملابسها في غاية الغرابة.
لم يكن الغريب هو بشاعتها ، او استحالية حدوثها، وانما كان ترتيب أناس لها...
نعم! إنهم لَيصنفوا تحت مسمى البشر..
و مع ذلك يقومون بأبشع الجرائم لبنيّ جنسهم..هل هؤلاء بشر مثلنا؟ هل عقلهم يعمل بطبيعته ؟ ام هم يملكون عقول إجرامية؟..