_المقدمة_

2 0 0
                                    

في كل يوم ترتكب جريمة جديدة...تكون قصتها و ملابسها في غاية الغرابة.
لم يكن الغريب هو بشاعتها ، او استحالية حدوثها، وانما كان ترتيب أناس لها...
نعم! إنهم لَيصنفوا تحت مسمى البشر..
و مع ذلك يقومون بأبشع الجرائم لبنيّ جنسهم..

هل هؤلاء بشر مثلنا؟ هل عقلهم يعمل بطبيعته ؟ ام هم يملكون عقول إجرامية؟..

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 09, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

_جريمة في شارع باريس_حيث تعيش القصص. اكتشف الآن