عند سيف واسراء
سيف .انا بحبك يا اسراء بحبك من ساعة مكونتي صغيرة كل يوم حبك بيكبر في قلبي انتي حياتي الهوي اللي بتنفسه انا بحبك أوي حتى لو مش بتحبني هحاول اخليكي تحبيني
اسراء. وأنا كمان
سيف بغيظ .يعني انا قولت كل ده وانتي تقولي لي وانا كمان ايه القرف ده يبنتي قولي انت ايه
اسراء بخجل .انا بحبك أوي يا سيف بس انت اللي جحش مش بتحس
سيف .لا إله إلا الله يبنتي الوحدة الطبيعيه بتقول حبيبي عمري قلبي لكن انتي جحش يلا يا أخرت صبري
عاوز أشوف روان رضوي بتقول دي جميلة أوي
بس طبعا مش احلي منك
اسراء .انا متأكدة انك هتغير رأيك اول متشوفها
سيف .يلا يا حبيبتيفي الأعلي في جناح روان
مروان .انا اللي هنزل معاها مش ليا دعوه
ريان .لا انا اللي اخوها الكبير يبقي هتنزل معايا انا
مروان .وأنا توأمها يبقي هتنزل معايا مش ليا دعوة
ريان .معايا انا
مروان .لا معيا انا
وفي هذا الوقت انفتح الباب وظهرت منه هذه الحورية مروان وريان .بغيرة .انتي استحالة تنزلي
روان .ليه بقا أنشأ الله
ريان .ايه اللي لا انا مستحيل انزلك كدا انت ممكن تتخطفي مننا
روان .مش هلبس حاجة غير ده لأن عاصم هو اللي طلب مني البسه
مروان بغيرة .لا انا ممكن اقتل اليوم لا هو انا أكيد هقتل
ريان .يلا عشان تأخرنا روان انتي هتفضلي معايا انا ومروان ماشي جنس راجل ييجي جنبك هقتله اوكي
روان .اوكي
مروان انكج ايدها اليمين وريان الشمال ونزلو بيها وأول ما رجلها دبت علي الدرج الجميع نظرو الي أعلي وجدو حورية من السماء لا ملاك لا يمكن وصفها فقد كانت ترتدي