بعد وصولْ الملوك الى ساحه القصرِ
*حقا سمو الملك لقد أصبت عندما وقعت الإختيار على هذه المملكه فـ كل هذا العتدْ من الجيوش حقا قادر على حمايه شمال وشرق المملكه من خطر جيوش الروم
يردف سمو الأمير جِيونْ تايهيونغ وهو ينظر الى الجيوش بنظره سرور وكأنه قد وجد شيئا ضائع لـ عقود
*ايها الحكيم كيم سوك جين.
تنادي الملكه ايزابيل بـ كل برودٍ وهدوءٍ والصمت يحل ساحه القصر*سمو الملكه*
ينحنى الحكيم سوك جين الخاص بالملكه ايزابيل تحت عرش الملكه في طاعه سخيههل جائو ام مازالو فـ الطريق ؟
تتحدث سمو الملكه بكل سرور بإنتظار الأمير و الملكنعم سمو الملكه وهم ينتظرون بالخارج في مقر الجيوش
ينحنى مره أخرى تحت عرش مَلكتهُ ويجيب بـ كل ادبٍ وطاعهوهل هذه قواعد مملكتنا لـ احترام الزائرين والضيوف ؟
تنظر سمو الملكه للحكيم بكل احتقار مما فعلهالعفو يا سمو الملكه ولكن هم من طلبو البقاء في مقر الجيوش وتعلمين عزه نفسهم فقد طلبو مجيئك لـ استقبالهم
يقف الحكيم بإستقامه ورأسه تقابل الارض من شده خَجله مما فعلحسناً اخبرهم انني قادمه ولكن عندما ينتهون من وقوفهم في مقر الجيوش
تردف الملكه ايزابيل وهي تنظر الى الحكيم وكأنها ترغب في ان تنتفض وتذهب مسرعه لـ استقبال سمو الأمير جِيونْ تايهيونغحسناً سمو الملكه
ينحنى للملكه ثم ينصرف
تقول الملكه لـ نفسهاسنتقابل اليوم يا عشق الصِغر
تردف سمو الملكه وهي ترتب ثيابها وتبتسم ابتسامه تشق وجهها
أنت تقرأ
عـهـد الـوداع ١٨٩٠ '[مـُكـتـمـلـة]
Historical Fictionوقد شُدت الرِحال لـ شعله الأخوة فـ طُفئت وقد قطعنا عهد الوداع جِيونْ جونغكوك جِيونْ تايهيونغ إيزابيل كيم سوكجين آتثق بي أعطني يدك أعطيتك يدي فـ أفلتها فـ غِبتُ مع غروب الشمس وبات الموت رفيقي والحُزن حاضري وماضي ومستقبلي أمير ميتاني ذا الحُسن و...