رواية جونغكوك سلسلة زواج #لقاء

45.2K 864 136
                                    

سلسلة زواج

اول شي قبل ما بلش ما في اساءة لا اي عضو بكتبو بالرواية عن جد احبهم كلهم

.
.
.
دخل جونكوك البيت بهدوء وجد اسمك بصالة مرتدية قميصة بيننا تلعب مع جونسان ابتسم بحب و هو واقف و عينيه تشع اشتياق
اسمك : حبيبي لا تتحرك كثيرا ساحظر اكلك واتي عمل جونسان حركات و صوته المفهوم لتقبله و تنهض فتفزع و تفتح عيناها : هل انت حقيقي ليس وهم ابتسم جونكوك لتتقدم بسرعة تحظنه بينما رجليها يجاوطون خصره ابتسم بدفئ ليشد العناق و يمسك رجليها كي لا تسقط
اسمك ببكاء : لعين انت لعييين اشتقت الك زادت عناقها ليردف : اسف صغيرتي لن اتركك مجددا ليقبل رقبتها نظرت له بعينين مدمعة فيشعر بتأنيب الضمير  و تمزق في قلبه ليردف بهمس : لا تبكي ارجوك ليمسح دموعها و يقبل عيناها و كل انش من وجهها زادت عناقها : اقسم انني لن اتركك تذهب لاي رحلة مجددا لتنزل بهدوء بينما ابتسم : اشتقت اليك يا شقية التصقت به ليقبلها عدة قبلات فيردف : كيف هو جون ؟ اسمك : اشتاق لك تقدم ليراه لتعانقه من الخلف ابتسم على طفوليتها ليحمل ابنه الذي اصبح يصدر اصوات و يتحرك برجليه اسمك بضحك : اخبرتك انه اشتاق لك جونكوك حمله و يقبله : هل اصبحت انت ايضا شقي مثل والدتك ، بقت معانقة اياه من الخلف بقوة اتردف : هماك فقط شخص شقي بيننا و هو انت ثم انا غاضبة منك لا تحادثني ، بقي حامل ابنه ليدور : لما انتي غاضبة لقد عدت و ستملين مني مجددا لتعانقه ، انا حتى لم اشبع اشتياقي كيف اكل ليبتسم بخبث : سأجعلكي تشبعيه بطريقة رائعة توردت وجنتاها لتضرب كتفه : ياااا منحرف جونكوك : كنت اقصد ان نبقى طول الليل نتحدث و نلعب و نشاهد التلفاز ما الانحراف في الامر ؟  خجلت مجددا لتصبح حمرا ليبتسم بخبث و هو ينظر لها تتحول لحبة طماطم : ياااا فقط توقف لم اقل شي ابتعد عني انا غاضبة ابتعدت عنه ليضع جونسان مكانه و يجذبها نحوه مقبلا اياها كانت قبلة مفاجئة حركت عصافير بطنها اغمضت عيناها ليتعمق بامتصاص شفتيها ببطئ قاصد ان يخدرها وضع يديه خلف رأسها لينزل بقبلاته لعنقها بعد ان مرر لسانه على طول رقبتها لخلف اذنها فيهمس : رائحتك تجنني ، امسكت كتفيه لتخدرها بسبب قبلاته البسيطة فيمتص شحمة اذنها ليهمس : اشتقت اليك التعد بخفة و هو يرى تخدرها بسبب لمسات بسيطة بالنسبة له ابتسم بخبث كانت وجنتيها الممتلئة حمراء و عيناها ذابلة  و لا تزال ممسكة بكتفيه ليردف : الم تشتاقي لي انتي ايضا ابتلعت ريقها بتوتر لاستعابها الامر : ام انا لا لم افعل اتركني لا تتحرش بي دفعته لتذهب فيمسكها ليلسقها في الحائط اسمك بتوتر : اب بتعد عني جونكوك بخبث : لكني ارى بعينيك كم تريدينني لما تعاندين اسمك تمثل قوة : لا اريدك جونكوك: اهمم انظري في عيناي كي اصدقك لم تجبه ليممر انماله على فكها ليرفع رأسها و بقي يمرر انماله على خدها بهدوء ليردف بهمس مخدر جاعل من نبضات قلبها تنبض بجنون : هل تعرفين اني بقيت اتخيلك جانبي طول الاسبوع ، " ليلتمس شفتيها بهدوء " كنت اتوق عطشا لتذوق مسكناتي ليقترب بهدوء حتى تتلامس شفتيه ليردف بنفس النبرة : هل تظنين انني ساجعلك تسلمين من اشتياقي بمجرد قولك لا تريدين هاا بعدها مرر لسانه عنها شعرت كان عصافير بطنها في حرب عروقها بدأت بالتجمد ليمرر لساته فزالت قوتها لتضعف ممسك بكتفيه ابتسم بخبث ليلتصق بها اكثر مقبل اياها بجنون بقت تحاريه حتى فشلت انزل بقبلاته اللزجة لعنقها و اصبحت تصدر تأوهات على شعورها فقط ببعض ملاماسات خفيفة نظر لها ليردف بلهث : انتي تصيبيني بالجنون لن اصبر اكثر لينزل طرف قميصه على كتفها فيمرر قبلاته من تروقتها بدأت قواها تضعف حتى بالامساك بع ليلاحظ هذا فيحملها واضع اياها في الكنبة معتليها بينما جونسان ينظر و يضحك ضننا انهم يلعبون مع لهثهم و تلك الاصوات .... لتصرخ بالم نتيجة اسراعه بقي يقبلها لتهدء ثم بدأ جونسان بالبكاء جونكوك بغضب : اللعنة الا يمكنك الانتظار ، مما زاد بكاء جونسان اسمك بتاوه : توقف لحظة دعني اصمته لم يهتم جونكوك بل قبلها و اكمل عمله حتى قذف
حملت اسمك جونسان بتعب لترضعه بقي جونكوك ينظر ليحملها كريشة هي و ابنها واضع اياها في حظنه اسمك : يا الهي اانت مجنون ليمرر يديه دون التكلم على ثديها الثاني و بدأ بتقبيله و امتصاصه اسمك بتخدر : ارجوك ليس الان انا ارضعه نظر لعيناها : لا يمكنكي ابعادي عن ممتلكاتي ليدخل عضوه في خاصتها فتصرخ فلم تكون متوقعة جونكوك : اقفزي اسمك : انني ارضعه جونكوك : لا يهم هيا ليصفع مؤخرتها بدأ جونسان بالبكاء لتضع ثديها مجددا في فمه كي يرضع و هي تقفز بهدوء ممسكة ابنها بينما الاخر ممسك بخصرها و ينظر لها بتخدر و نشوة عضت شفتيها لان جونسان عضها فلم يتحمل الاخر الوضع ليدف داخلها بسرعة ترجته ان ينقص سرعته ليبطئ و كان ذالك محببا لها فابتسم بخبث و هو ينظر لتعابير وجههها ...

رواية سلسلة زواج " جيون جونغكوك" مكتملة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن