،ماثيو،
استيقظت وبجانبي عاهره لا اعلم حتى ما اسمها اعتد ان انهض كل يوم وبجانبي العديد من العاهرات
ذهبت الى دوره المياة و عندما خرجت من دوره المياة رأيت تلك العاهرة وهي تبتسم لي وتقترب لتقول بكل غنج واثاره:ما رأيك بي أيها السيد ماثيو
لوهله شعرت بالقرف الشديد ولم تستمر دقيقه الا وقد صرخت باسم حارسي الشخصي لكي يقوم بطرد هذه الحثاله
تناولت افطاري وقررت ان اشغل التلفاز قليلا
بينما كنت اقلب بالقنوات لفت انتباهي قناة دائما تقوم بعرض الاخبار العربيه
ابتسمت بسخريه على هذا الخبر الكاذب الذي امامي
ماهذا بحق الجحيم
كانت المذيعه تقول أحداث قديمه ومن بينها حادثه اسامة بن لادن
قمت بالضحك بشكل هستيري على الاخبار الكاذبه
اللعنة عليكم ايها المجتمع الاحمق
متى سوف تكتشفون ان اسامة ليس هو السبب في سقوط الرافعه
وانه قد مات او قتل قبل الحادثه في امريكا بيوم واحد
متى الجميع سوف يكتشف ان هذه ليست الا خدعه من امريكا لكي تقوم بالدخول الى العراق وتحصل على مرادها !
حسنا اعتقد بانني سوف اخرج لكي اتسكع قليلا بدل ان اسمع هذه السخافات
.
.
.
.
.
قمت باشعال سجارتي وبينما كنت امشي برفقة حراسي الى تلك الفتاة التي تسمى بجيسي سمعت صوتها وهي تصرخ وتطلب النجدة
ابتسمت بخبث وقلت:لابد أن خالد يقوم بتعذيبها بشكل جيد
دخلت الى المكان او الغرفه المهجورة وتجمدت من هول الصدمة
.
.
.
ماثيو:مالذي تفعلة ايها السافل إبن الساقطه
لقد كان يحاول اغتصابها!!
لم اتردد ثانية واحد في اطلاق النار على رأس المدعو خالد هذا
تقدمت بهدوء اليها وأشعر بقلبي يعتصر لسبب أجهله
ربما لانها كانت سوف تغتصب امامي!
لكنني اغتصب العديد والعديد من الفتيات واتاجر بهن!
خلعت معطفي وقمت بتغطية جسدها
إنها ترتجف بقوة
.
.
.
.