البارتي 1

274 13 15
                                    

الوداع.*.。ଘ( ᐛ ) ଓ+(*'﹀'*)..。*゚+

مرحبا في بارتي اليوم ارجو ان ينال اعجابكم و ارجو ان تتجاوز الاخطاء الاملائية
لتذكير فقط
(.......):يتحدث في نفسه
{......}:ملاحظات الكاتبة
*.......*:انتقال من مكان الى آخر

لنبدأ بارتي اليوم

انه يوم اخر جديد و صعب على صديقنا صغير حيث انه بداية عذاب مع صديق طفولته و الذي يتنمر عليه لكن لا يستطيع ان يكرهه انه يعد مثل أخيه لكن في لحظة واحدة و بسبب كلمة غرست في قلبه مثل ساكاكين بارده و هي التي جعلته يغير رأيه وكان أخر يوم له معه لِنَارَا ماذا حدث:



















ها قد اشرقت شمس يوم جديد و اخترقت غرفتي ذاك المنمش النائم بسلام لتزعجه بأشعتها ليستيقظ ثم يسمع صوت نداء امه العزيز على قلبيه تناديه من اجل الاستيقاظ ليقوم من على سرير و يستحم ثم ينزل الى الاسفل ليلقي التحية على والدته
ايزوكو بابتسامة:صباح الخير امي
انكو بمثل الابتسامة: صباح الخير بني اسرع للافطار قبل ان يبرد و ان تتاخر عن مدرستك
ايزوكو:حسنا امي

Pouv Izok

بعد ان انتهيت من الافطار و روتين اليومي و بعد توديع امي ها انا ذاهب الى المدرسة الاصيل الى امام بابها الخارجي و التي هي كالجحيم بالنسبة لي بسبب تنمر الذي اتلقاه من طرف صديق طفولتي اذا كان يعتبرني صديقه لكن أنا لا اكرهه مهما فعل و اتمنى ان يتغير

They End Izo

بعد وصول ايزكو الى المدرسة يدخل الى
الفصل متجها الى مقعده بدون خلو من العبارات القاتلة التي تلقى فوق رأسيه مثل

عديم الفائدة

لما لم يمت

لا احد يهتم بوجودك انتحر

اشفق على عائلته التي تهتم به

و الكثير كثير من العبارات المؤلمة له لكنه قد اعتاد عليها
بعد ان جلس في مقعده ياتي صديق طفولته الشائك بمزاجه المعتاد و الذي هو عبار عن غضب بدون سبب ليصرخ عليه قبل بداية حصة ككل يوم
باكوغو بسخرية:اوه انظر من لدينا هنا انه عديم القدره ماذا تفعل هنا هل لازلت تحلم بان تصبح بطل

ايزكو بخوف:اجل انه حلمي منذ طفولته كاتشان
باكوغو بعد ان لكمه:هل تستخف بي انت مجرد حصى على قارعة الطريق لذا لا تقف اماني مجددا
ليقطع هذه اللحظة جرس بداية فصل دراسي و دخول الاستاذ لكن هذا لا يجعل القنفذ الغاضب يهدأ ليهمس لايزكو في أذنه بان ينتظره في سطح في استراحة الغدا يحرك ايزكو رأسه بنعم بخوف
بعد مدة يحين وقت فترة الغداء اي انه الوقت المحدد يذهب ايزكو بخوف الى سطح المدرسة ليلقى تنمر المعتاد من طرف صديق طفولتي باكوغو او كمى يسميه كاتشان و صديقيه بعد مدة يسأل ايزكو باكوغو بأمل طفيفي
ايزكو بأنين:كاتشان لما تكرهني انا احبك و اتمنى ان تعود صديقتنا كمى كانت
باكوغو بسخرية:انا اكرهك جدا و لما احب شخص بدون قدرة و عديم الفائدة مثلك لكن احب التنمر عليك
هذه الكلمات جعلت قلب صغيرنا يتحطم و تفقد عيناه الامل المتبقى في الحياة
ايزكو ببكاء:لكن.... كاتشان انا اعتبرك مثلي الاعلى انت مثل الاخ الذي لم تلده لي امي و استطيع ان استمر في الحياة بدونك
باكوغو بغضب: اذا لم تستطيع ذلك اذن فل تمت هذا لا يهمني امرك صداقتنا قد انتهت
ليذهب و يترك خلفه ذلك الذي عده مثل اخ له محطم تماما
ايزكو(اه حسنا لقد اكتفيت من كل هذا لم يعد يهمني اي شيء فل تذهب دراسة للجحيم انا متعب اريد ان انام انا حقا قد تعبت جدا انا محطم)
تنتهي فترة الاستراحة و تبداء الفصول الاخر لكن الغريب هو عدم حضور ايزكو لها فهو لا يزال علىال سطح
باكوغو بقلق(اين هو هل قسوة عليه يا ترى تش فاليذهب للجحيم من يهتم)

حسنا هذا كان اخر يوم يلتقي فيه باكوغو ميدوريا


~~~~~~~~~~~~~~انتهت~~~~~~~~~~~~~

ماذا حدث لميدوريا؟
لمعرفة ذلك انتظروا الفصل القادم😉😉

🍃🍃انا المخطئ🍃🍃"تنزيل بطئ "حيث تعيش القصص. اكتشف الآن