«ڤيكتور.. بما إنكِ لم تسأليني بَعد عَن اسمي».
قالها ذو زوجِ العيونِ اللذان يجتذبان إليهما زُرقةَ المُحيط وعُمقَه.. ورُبما خطرَه.-
أنت تقرأ
كينونةٌ مُتزعزِعةٌ✓
Short Story«لَمْ يعُد عالمي ملاذًا للآمانِ، كما لَم أعد قابلةً للحُبِ» ~قصة قصيرة~ جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة © الغُلاف من تصميم المُبدعة: sherryymostafa@
~٢٥~
«ڤيكتور.. بما إنكِ لم تسأليني بَعد عَن اسمي».
قالها ذو زوجِ العيونِ اللذان يجتذبان إليهما زُرقةَ المُحيط وعُمقَه.. ورُبما خطرَه.-