كانت لورا تقاتل العمالقة مع الفيلق وتنقذ كل شخص يقع في يد عملاق
في كل مرة تصدم الفيلق بقدرتها القتالة... البعض انذهل بجمالها الملائكي... شعرها البني الذي يلمع عند انعكاس الشمس...وجهها الذي يجعلك تفكر بأنها لوحة رسمها فنان فيكتوري..!
في جانب انجل
كانوا قد خرجوا من مقر الغاز الرئيسي
ورئوا العملاق الذي مازال يقاتل بغضب...
بدا وكأنه يمثل غضب البشرية... ضرخته التي تخترق جسدك.!كانت انجل تنظر له ببرود حتى خرج ايرين منه
انجل : ايرين...ايرين!...ميكاسا ايرين هناك!
انجل مثلت بانها متفاجئة حتى لا يشكوا بها... صغيرتنا ذكية.!
ذهبت ميكاسا نحوه وبدأت تبكي وهي تحظنه و ارمين الذي انطلق وامسك بيده..!
كانت انجل تنظر لهم وهي تبتسم للطف هذا المنظر ولانها تذكرت ابتسامة ملاكها.
نظر كوني لها و تفاجأ نعم انها المرة الاولى التي تبتسم فيها انجل!
كوني : مستحيل ابتسمت انجل.!،
بسرعة ازاحت تلك الابتسامة وعادت لوجهها البارد
انجل : اخرس والا فقعت وجهك.
كوني : اييك حسنا
ذهبت انجل لاعلى السور لانها تعرف ما سوف يحدث.
بعد ان صعدت كان قد صعد بعض المجندين... بعدها جلست ارضا..
مرة ساعة
انجل بتثأوب : اين لورا لكانت غنت لي بصوتها هنا بدل هذا الانتظار الممل....
صعد ايرين و القائد دوت بكسيس
نظرت انجل له وبدأ تحدثه عن خطتة وما زالت انجل جالسة ارضا تتامل السماء..........
و يبدو بأنها غفت...
الان وبنصف المعركة انجل... على الاقل هي لاتتعب نفسها بالقلق تتحرك حين يحين دورها... بالنسبة لها تريد فقط النوم للابد دون ان تفعل شى... ان تولد كتمثال في حياتها القادمة.استيقظت انجل على صراخ دوت بكسيس وهو يلقي خطابه... جديا صوته كسماعة في حفل فرقة اكسو
انجل و قفت وبدأت تنظر تحت لعلها تجد لورا لان الملل قتلها كانت تنظر للناس ببرود كعادتها لااضن ان علي ان اذكر هذا مرة اخرى لانكم عرفتم وضعها.
لاحظنت ان لورا تقف على احدى البيوت تنظر للجميع وكانها تبحث عن شخص ما...؟
انجل : هل تبحث عني؟
بدأت انجل تنظر لها عسى ان تنظر لورا لأعلى السور و تراها..؛
واخيرا نظرت لورا فوق السور وجدت انجل تنظر لها
أنت تقرأ
أمل البـشـرية الاخير في يـدِ العـدوٍ.! 𝐇𝐔𝐌𝐀𝐍𝐈𝐓𝐘 𝐋𝐀𝐒𝐓 𝐇𝐎𝐏𝐄
Randomلقد انقضت 2000 سنة منذ اختفاء الغول. وقد تحولت قصة الغول إلى أسطورة وقصص رعب للأطفال. ولكن ظهر عدو جديد للإنسانية، العمالقه. بعد 100 عام من إجبار العمالقه البشرية للبقاء خلف جدران الأمان تم الإبلاغ عن أضواء غامضة في جميع أنحاء الحائط روز. جرائم ا...