لربمانكتفي بأن نشاهد مايحدث لنا
ونصاب بالاشعور
أو
الذهولبأننا مازلنا نضحك ..ونبتسم
رغم مامرَّ بنامن أنتهاك لمكانتنا
من معاناة مستمرةأن نجد من يفهمنا ..
أن يكون صديقاً حقاً
لا لوقت محدد ويرحل..
أردناهُ معنا حيث تمضي أعمارنا
وندفن..
ألا يعلم هوه؟!
كم صعب علينا أن نجعله محطة لمتنفس مانمر بهِ
ويرى الدموع ونحن نروي
ويسمع ضحكات تعلو ممازحهلكن.. نتفاجىء بأنهُ يرحل دون مبرر..
نستدرك وقتها
كنا مرحلة له وأنتهت..كم هوه قاسي الزمن على من يحمل مشاعر صافية ونقية
في ظل كل الشوائب ..علقنا الأسباب على الحظ الذي لا يحالفنا..
ونبني أملاً جديداً
بأننا نستحق الأفضل ..
ربما تعويض عن كل ماعانيناه..