هاي انا اول مره بنزل رواية عندي و صراحه مو انا الي كتبتها البست هي الي كتبت الرواية أن شاء الله تعجبكم 💜 و اذا حابين تعرفوا اشي اكتبو بالتعليقات + و اسفة اذا كان في اخطاء املائية خليكم مع الرواية 💜
بعد شجارنا الحاد اليوم أعتقد انها لن تسامحني ابداً بعد تلك التفوهات..
"أغرب عن وجهي لا اريد ان اراك"
هذا أخر ما قالته لي ومن بعدها لم اعد اسمع صوتها يومين دون رؤيتها او حتى سماع صوتها العذب..
ما زلت جالساً على تلگ الاريكه الغبيه بدونها هذا مرهق
..
ومن دون شعور قادتني قدماي لغرفتنا،هل هي موجوده؟؟لا ربما هي جالسه بالغرف الباقيه من المنزل،لا يهمجلست عل سرير احدق بالغرفه اكملها إلى آن سمعت صوت يد الباب تفتح
اعدلت جلستي ومسكت هاتفي،قلبي سيخرج من مكانه بدأت ارتجف دون شعور مني..ولا اي كلمه وضعت شيئ كان بيدها بالخزانه ثم ذهبت للحمام
لماذا انا هكذا اذهب واعتذر يا رجل..
صوت ماء..
لا بد انها تستحم،بدئت بالعبث بهاتفي افكر بها كثيراً صوت ضربات قلبي على مسمع اذني،هذا هو مفعولها علي
صوت فتح الباب..
اوه انها واضعه المنشفه حول جسمها الحريري..
جلست على ذاك الكرسي الغبي وبدئت بوضع مرطب الشعر على شعرها المنسدل الرطب،من الواضح انها لا تعبرني ابداً وهي لا تهتم بوجودي حتى،بينت لها اني اعبث بالهاتف لكني كنت عكس هذا عيوني بدأت تخالفني بدأت بالتسلسل اليها وكأن اهدابي لم تخلق إلا لها..نعم انها تضع تلك الروائح العذبه على بشرتها التي اشتقت للمسها جداً،توزع يدها من الجبهة إلى الفك،لقد اغلت تلك العلبه هل ستضع الان الرائحه التي احبها عليها؟
"الڤنيليا"
قلبي بدأ بالضطراب..
هي لم تمسه إلى الان اوه انها تمشط شعرها هذا يدفعني لمسك المشط وامشطه لها انا بنفسي مستشقاً رائحته،لكني تمالكت نفسي لكي لا تحدث اي متاعب
..
استقامت!!ذهبت للخزانه التي هي على يساري انها تأخذ اكثر لون احبه عليها"الخّمري القاتم"
لقد وجهت نظره الي ببرود حاد ثم دخلت للحمام،انها تعاقبني بشده اه
خرجت تلك الفاتنه وهي ترتدي تنوره سوداء قصيره،و قميص يبرز كتفيها..
ضحكت ضحكه لا بد أنها سمعتها ضحكه صامته من بين شفاهي..
تبدو رائعه يا رجل أخذت قلبي..
عاودت تلك الفاتنه بالجلوس والنظر للمرأه التي كانت محظوظه اكثر مني..
نعم لقد لمست تلك الرائحه التي أحيها هل هي تقرأ افكاري الان ها
بدأت بتوزيع ذاك المرطب على رقبتها و من فوق صدرها بقليل
راودني بتقبيلها من جميع انحاءها،منعت نفسي مره اخرى..
كنت اشعر أنه سيقضى علي،لما هي مثيره هكذا؟؟
انتهت بوضع ذاك العبير على منحنياتها..
هل هي تجمل وجهها الان؟؟
قامت بوضع ألأساسيات على وجها لا اعرف ما اسمائها حتى هه انهم الفتيات،بدئت برسم ذاك الكحل على أعينها التي زادت من حدتهم وجمال مقليتهما بالكاد كدت آرى أنعكاسها من المرأه..
واضعه ذاك الشيئ على رموشها ليصبحو أطول و أكثف،مع انهم قاتلين بدونهم..
ومع لون بشرتها القمحيه أزداد الأمر خطوره وذاك الوجه الدائري وغمازه الخد والذقن،وتلك العيون الكبيره البنيه التي أشبه بلون الكمان!تفرقت شفتاي من لهثة طفيفة من شدة جمالها ، لا استطيع رؤيه يتها عن قرب انعكاسها على المرأه امامي لا يرضيني
جسدي بدأ يرجف قلبي أصبح اكثر خطوره وبالكاد بؤبؤ أعيني أتسع كلياً!!
هل انتهت؟
لا انها تصفف شعرها الطويل الحريري،لقد أبقته منسدلاً مع رفعه طفيفه من الامام،هل علي ان اذهب جسدي بدأ يغلي.. بالكاد اصبح وجهي مثيراً..
انها تضع أحمر الشفاه على كرزيتها انها تضع ذاك اللون الذي يربكني الخّمري القاتم..
كانت تود الأنتهاء بوضع ذاك العطر
لقد قامت برش بخه منه فقط..ومع ذلك رغبتي تزاد أكثر فأكثر أريد أن أنعم بخمرها المسكر ومن عابر كؤسي..
بختين..
ثلاث بخات..
صبري بدأ بالنفاذ..
اربـ ع ..بـ خات
أستقمت دون شعور مني قادتني قدماي نحوها
كان ظهرها عاري الكتفين وشعرها المنسدل أمامي تماماًلا بد أنها نظرت لي بلؤليتها عبر المرأه نحوي
لم تبدي أي رده فعل
وجهها كان عاري تماماً دون اي تعابيرتنحت ناحيتي وكنت قد لهثت وصدري يعلو ويهبط
وقلت بنبره طفيفه:
هل أنتي ذاهبه لمكان؟
لا رد!
أنحنت قليلاً للأرض أخده معها كعبها الأسود
اهه ادارت وجهها لي واخيراًاعطتني اجمل ابتسامه من شفتيها المزينه بحدائق الياسمين..
ردت لي بوقوفها..
"سأذهب يا جميل"وقفت صانماً الاقدام منزلاً رأسي وعابثاً بخصلات شعري،وقبل ان ترتديه اقتربت، اقتربت منها جدا كان هناك انش واحد يفصلنا
هي لم تعبرني للان لم تعبر اقترابي منها حتى وكأنها تقول انا لا ارك اين انتوضعت يدي على خصرها النحيل وقربت جبهتي لخاصتها..
"لا تمنعيني ارجوكي"
لم يكن هناك اي حديث لكن بقلبينا كان يُفسر كل شيئ..آغمضت أعيني قليلاً وبعد ثانيتين شعرت بيدها تتمتد على شعري الذي تحبه..
"امنعك من ماذا ها"
يتبع ....
أنت تقرأ
خمـريـﮯ قآتمـ (مكتملة )
Romanceوبين طِيات شِفاهِك مَر لِساني عَابثُ، الخَمر خَمر وشَفَتاكِ مُسكرِ وأنى لِسُكير صَد مَنبع النَبِيذ رافِضُ؟ ومن ذاك اللون الخمري الذي افقدني صوابي اصبحت رغبتي تزداد اكثر،نعم احببتها من ذاك اللون القاتم #يونغي#شوقا#رواية#مكتملة